Menu
12:45العمصي يطالب بإدراج متضرري كورونا العمال في المنحة القطرية
12:42تحذير من ظروف مقلقة للأسيرات بمعتقل "الشارون"
12:39تعرف علي الخارطة الوبائية لمصابي كورونا اليوم في قطاع غزة
12:30الحركة الطلابية تهدد بإضراب مفتوح في حال لم تستجب جامعة بيرزيت لمطالبهم
12:29"إسرائيل" تبدأ تخفيف قيود الإغلاق
12:26إصابات بالاختناق واعتقال أسير محرر خلال اقتحام الاحتلال بلدة دورا جنوب الخليل
12:25المتطرف "غليك" يقود اقتحاما استفزازيا للأقصى
12:01المنظمة: ما أقدمت بريطانيا على تمريره قبل 103 أعوام عبر بلفور لن يستكمل على أيدٍ أميركية
11:59قوات الاحتلال تبعد شابًا عن الأقصى أسبوعًا
11:56تطبيع بلا تفويض.. الانتقادات والاحتجاجات في السودان تتصاعد رفضا لاتفاق العار
11:50ارزيقات: سيتم صرف كافة مستحقات المعلمين الشهر الحالي
11:48الكشف عن أسباب ارتفاع إصابات كورونا في قطاع غزة
11:47"سلطة النقد" تصدر تعميمًا حول نسبة خصم القروض من رواتب الموظفين عن شهر أيلول
10:36الإعلان عن فرص عمل مؤقت جنوب قطاع غزة
10:2693 عاما على إصدار الجنيه الفلسطيني

"حبيب" ينشر صورة لـ ماكرون ويعلق بالعربية: "قبح الله وجه هذا الأبتر"

جدد بطل العالم الروسي حبيب نور محمدوف، انتقاده لتصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، المسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم.

وقال محمدوف في رسالة شديدة اللهجة وجهها للرئيس الفرنسي باللغتين الروسية والعربية، عبر حسابه الرسمي على "إنستغرام": "نحب رسولنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم أكثر من أمهاتنا وآبائنا وأبنائنا وأزواجنا ومن جميع خلق الله سبحانه وتعالى".

وأرفق البطل الداغستاني المسلم، رسالته صورة متداولة لماكرون، رسالة دفاع عن نبي الإسلام محمد صلى الله عليه وسلم، منتقدا كل من يؤذون شعور أكثر من نصف مليار مسلم تحت قناع الحرية.

واعتبر محمدوف أن إعادة نشر الصور المسيئة للرسول محمد صلى الله عليه وسلم، استفزازات "سوف تخرج من أعناقهم".

كما أرفق رسالته بالآية القرآنية "إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا".

وكان محمدوف قد نشر في وقت سابق، الآية رقم 24 من سورة التوبة، حيث قال تعالى " قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّىٰ يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ ۗ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ". وحظيت بتفاعل واسع أيضًا.

وشهدت فرنسا مؤخرا، نشر صور ورسوم كاريكاتيرية على واجهات بعض المباني مسيئة إلى النبي محمد، مما أشعل موجة غضب في أنحاء العالم الإسلامي.

والأربعاء الماضي، قال ماكرون إن بلاده لن تتخلى عن الرسوم الكاريكاتيرية، مما ضاعف موجة الغضب في العالم الإسلامي، وأُطلقت في بعض الدول حملات مقاطعة للمنتجات والبضائع الفرنسية.

وشهدت دول العالم الإسلامي خلال الأيام الأخيرة الماضية، ردة فعل قوية ومتصاعدة على تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بخصوص الإساءة للرسول محمد صلى الله عليه وسلم ونشر الصور المسيئة.

ووسط حالة من الغضب الواسع، الذي تعكسه المظاهرات الحاشدة في أغلب الدول الإسلامية، قامت العديد من الحكومات باستدعاء السفراء والدبلوماسيين الفرنسيين لديها؛ للاحتجاج على مواقف ماكرون المعادية للإسلام.

وعكست الصفحات الأولى من الصحف الإيرانية حالة الغضب الواسع، والتي صورت الزعيم الفرنسي بأنه شيطان وإرهابي، فيما أحرق المتظاهرون صور ماكرون والعلم الفرنسي خارج السفارة الفرنسية في العاصمة العراقية بغداد.

وبدأت حالة التوتر في أيلول/ سبتمبر الماضي، بعدما أعادت مجلة "تشارلي ايبدو" الفرنسية نشر رسوم الكاريكاتور المسيئة للنبي محمد عليه السلام، عشية محاكمة 14 شخصا متهمين بالتورط في الهجوم الإرهابي على مكاتب المجلة عام 2015؛ لنشرها الرسومات المسيئة ذاتها.

وما صبّ الزيت على النار، هو اعلان ماكرون في وقت سابق عن نيته بمكافحة ما اسماه "الانفصالية الإسلامية"، الذي وصف فيه الدين الإسلامي بأنه يعاني "من أزمة في كل أنحاء العالم اليوم"، ما أثار اعتراضات من عدة زعماء مسلمين.

وقال إيمانويل ماكرون في اعتصام في باريس بأن بلده "لن تتخلى عن الرسوم المسيئة"

ووسط حالة من الغضب الواسع، الذي تعكسه المظاهرات الحاشدة في أغلب الدول الإسلامية، قامت العديد من الحكومات باستدعاء السفراء والدبلوماسيين الفرنسيين لديها؛ للاحتجاج على مواقف ماكرون المعادية للإسلام.

وعكست الصفحات الأولى من الصحف الإيرانية حالة الغضب الواسع، والتي صورت الزعيم الفرنسي بأنه شيطان وإرهابي، فيما أحرق المتظاهرون صور ماكرون والعلم الفرنسي خارج السفارة الفرنسية في العاصمة العراقية بغداد.

وبدأت حالة التوتر في أيلول/ سبتمبر الماضي، بعدما أعادت مجلة "تشارلي ايبدو" الفرنسية نشر رسوم الكاريكاتور المسيئة للنبي محمد عليه السلام، عشية محاكمة 14 شخصا متهمين بالتورط في الهجوم الإرهابي على مكاتب المجلة عام 2015؛ لنشرها الرسومات المسيئة ذاتها.

وما صبّ الزيت على النار، هو اعلان ماكرون في وقت سابق عن نيته بمكافحة ما اسماه "الانفصالية الإسلامية"، الذي وصف فيه الدين الإسلامي بأنه يعاني "من أزمة في كل أنحاء العالم اليوم"، ما أثار اعتراضات من عدة زعماء مسلمين.

وقال إيمانويل ماكرون في اعتصام في باريس بأن بلده "لن تتخلى عن الرسوم المسيئة"