Menu
09:4020 بلدة في الداخل مهددة بدخول القائمة الحمراء
09:38كورونا.. 82% من المرضى لديهم نقص في هذا الفيتامين
09:36اصابات في شجار مسلح في مخيم بلاطة بمدينة نابلس
08:50الأخرس يواصل معركته منذ 97.. أبو بكر: قد يستشهد في أي وقت
08:35قادة المستوطنات يضغطون على نتنياهو للضمّ في حال خسر ترامب
08:33خلال الـ 24 ساعة الماضية.. لجان الطوارئ في رفح وغزة والبريج يكشفون عن أعداد الإصابات بفيروس كورونا
08:32أردوغان: سخّرنا كل طاقاتنا للبحث وإنقاذ ضحايا الزلزال
07:37كورونا في أميركا.. أرقام قياسية مهولة بالإصابات في يوم واحد
07:35قوات الاحتلال تقتحم قري وبلدات في القدس ونابلس
07:33كريستيانو رونالدو يتعافى من كورونا
07:31تعرف على القائمة المحدثة لأسعار الخضروات والدجاج في أسواق غزة
07:26حالة المعابر في قطاع غزة صباح اليوم
07:25أسعار صرف العملات في فلسطين
07:14الرئيس عباس يعلق على الزلزال بمدينة إزمير التركية.. ماذا قال؟
07:13طقس فلسطين: إنخفاضات متتالية على درجات الحرارة

20 بلدة في الداخل مهددة بدخول القائمة الحمراء

حذر مسئول ملف كورونا في المجتمع الفلسطيني بالداخل الفلسطيني المحتل أيمن سيف، من أن 20 بلدة في الداخل مهددة بدخول القائمة الحمراء، بسبب إحياء الأعراس بشكل يومي.

وأشار سيف في بيان صحفي إلى أن "البلدات بالداخل شهدت انخفاضاً ملحوظاً في نسبة الإصابة منذ مطلع الشهر الجاري، وذلك نتيجة للإغلاق الذي بدوره كان مانعا لحفلات الأعراس التي تعدّ المسبب الرئيس لارتفاع نسبة الإصابة في بلداتنا، ولكن في ظل تخفيف التقييدات حديثًا فإن نسبة الإصابة في بلداتنا عادت لترتفع بوتيرة مقلقة، إذ تم تصنيف كل من مجدل شمس والبعينة النجيدات بلدات حمراء".

وأضاف مسؤول مِلَفّ كورونا في المجتمع الفلسطيني أنه "يوجد ما يقارب 20 بلدة مهددة بأن يتم تصنيفها كحمراء في أي لحظة وهي: أم الفحم، شفاعمرو، بير المكسور، دير الأسد، سخنين، المغار، كفر قرع، الناصرة، كفر قاسم، عرعرة النقب، البسمة، رهط، يافة الناصرة، كفر كنا، كفر مندا، الطيبة، أبو سنان، دير حنا، الفرديس، البعنة، حرفيش، الرامة، جولس، مسعدة، كسرى- سميع، عيلوط، دبورية، عرعرة وجلجولية".

وأوضح أن "ارتفاع نسبة الإصابة في بلداتنا هي محصلة عدم التزام المواطن بالتعليمات، إذ يتم إحياء حفلات الأعراس بشكل يومي التي ساهمت بإعادة انتشار الفيروس بشكل كبير في بلدات الداخل.

ولفت إلى عدم الالتزام بالحجر الصحي وخصوصا من قبل العائدين من خارج أراضي الـ48 وبشكل خاص تركيا، بالإضافة إلى توافد المواطنين إلى أراضي السلطة الفلسطينية الذي أيضًا كان سببا لإصابة عدد كبير منهم كنتيجة لهذه الزيارات بالتزامن مع انخفاض نسبة الفحوص في البلدات بالداخل الذي بدوره قد يكون مؤشراً خطيراً لمصابين غير معروف عنهم".