Menu
23:10تفاصيل رسالة الرئيس عباس للأمين العام للأمم المتحدة
23:09الخارجية: 11 إصابة جديدة بفيروس كورونا بصفوف جالياتنا
20:42الحية يكشف تفاصيل زيارة وفد حماس للقاهرة
20:25كهرباء غزة تصدر تعليمات ونصائح مهمة للمواطنين استعدادا لفصل الشتاء
20:24بيان من النيابة العامة حول الحملات الالكترونية
20:21قائد جديد لشعبة التخطيط في الجيش الإسرائيلي
20:20الاحمد: ننتظر رد حماس منذ بداية أكتوبر.. ولا اجتماع للأمناء العامين قبل إصدار مرسوم الانتخابات
20:18ابو حسنة: استئاف العملية التعليمية لطلبة المرحلة الاعدادية بمدارس الاونروا بغزة بدءا من الاثنين المقبل
20:14صحيفة اسرائيلية: كهرباء غزة و"التنسيق الخفي" بين إسرائيل ومصر وقطر والفلسطينيين..!
20:13السلطة الفلسطينية تنوي مقاضاة إسرائيل لترخيصها شركات اتصال بالضفة
20:12بري: ليس وارداً بأن تفضي مفاوضات الترسيم للتطبيع.. والحكومة اللبنانية سترى النور قريباً
20:10الأوقاف بغزة تغلق ثلاثة مساجد بخانيونس بسبب ظهور إصابات بفيروس كورونا
20:09بعد مشاركته في لقاءات القاهرة.. حماس: عودة القيادي الحية إلى غزة ودخوله للحجر الصحي
14:08لهذا السبب .. "حزب الله" يعلن الاستنفار و يستدعي عددا من عناصره
14:06تنويه مهم صادر عن الجامعة الاسلامية بخصوص فيروس "كورونا"

واشنطن مجدداً: 5 دول أخرى ستطبّع مع "إسرائيل" قريباً

قال كبير موظفي البيت الأبيض، مارك ميدوز، إن 5 دول أخرى تدرس بجدية إبرام اتفاقات سلام مع دولة الاحتلال الإسرائيلي، بعد توقيع الإمارات والبحرين اتفاقي تطبيع هذا الأسبوع.

ولم يحدد ميدوز، يوم الخميس، الدول الخمس في حديثه للصحفيين على متن طائرة الرئاسة التي نقلت الرئيس دونالد ترامب إلى ولاية ويسكونسن لحضور تجمع انتخابي في إطار مسعاه للفوز بفترة ثانية في اقتراع نوفمبر المقبل.

وأوضح ميدوز أن ثلاثاً من الدول التي من المتوقع أن تطبع مع "إسرائيل" هي في المنطقة العربية، دون مزيد من التفاصيل.

والأربعاء، قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إنه ما زال في انتظار انضمام السعودية وفلسطين إلى قائمة الدول التي وقعت اتفاقيات تطبيع علاقات مع "إسرائيل".

وأردف ترامب موضحاً أن هناك 5 دول على الأقل تريد الانضمام إلى اتفاق السلام، لافتاً إلى أن لديه إحساساً أن السعودية تريد ذلك، بناء على محادثات أجراها مع القادة في السعودية.

ويوم الثلاثاء، وقعت الإمارات والبحرين اتفاقين للتطبيع مع دولة الاحتلال الإسرائيلي، وهو الحدث الذي وصفه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأنه "تاريخي"، رغم الرفض والإدانة الفلسطينية الواسعة له رسمياً وشعبياً.

وكان وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان أعلن من برلين، في 19 أغسطس الماضي، خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الألماني، أن بلاده لن تطبع العلاقات مع "إسرائيل" قبل التوصل إلى اتفاق سلام إسرائيلي فلسطيني شامل على أساس المعايير التي حددتها المبادرة العربية للسلام عام 2002، وقرارات مجلس الأمن الدولي ذات الصلة.

وفي اليوم التالي، أعلن الرئيس الأمريكي توقعه انضمام السعودية إلى اتفاق التطبيع الإسرائيلي ـ الإماراتي، وبعد 6 أيام أكد مستشاره، جاريد كوشنر، أن اتفاقاً مماثلاً بين "إسرائيل" ودول خليجية أخرى، ومن ضمنها السعودية، "أمر حتمي"، مؤكداً أن السؤال يبقى عن الإطار الزمني للقيام بذلك.

وتنص مبادرة السلام العربية على إقامة دولة فلسطينية معترف بها دولياً على حدود 1967، وعاصمتها "القدس الشرقية"، وحل عادل لقضية اللاجئين الفلسطينيين، وانسحاب "إسرائيل" من هضبة الجولان السورية المحتلة والأراضي التي ما زالت محتلة في جنوب لبنان، مقابل اعتراف الدول العربية بدولة الاحتلال، وتطبيع العلاقات معها.