Menu
12:13المالكي : دعوة الرئيس بمثابة المحاولة الاخيرة لإثبات التزامنا بالسلام
12:10الاردن يعيد فتح المعابر مع فلسطين بعد اغلاق استمر لأشهر
12:07الخارطة الوبائية لـ"كورونا" بالقطاع
12:05"إسرائيل": التطبيع مع السودان ضربة لحماس وايران
12:02"اسرائيل " علينا الاستعداد لما بعد ترامب
12:01الاحتلال يقتحم البيرة ويخطر بإخلاء مقر مركزية الإسعاف والطوارئ
11:59"الاقتصاد" بغزة تجتمع بأصحاب شركات مستوردي فرش الغاز
11:51«الديمقراطية»: سيقف قادة الاحتلال خلف قضبان العدالة الدولية
11:51الوعى الاستثنائى فى فكر  د.فتحى الشقاقى
11:47قيادي بحماس يتحدث عن "أهمية رسالة السنوار لرموز المجتمع"
11:45مستوطنون يقتحمون قبر يوسف بنابلس
11:40مقتل سيدة ورجل بالرصاص في باقة الغربية واللد
11:28الإمارات تسرق "خمر الجولان" السوري وتنصر "إسرائيل" ضد BDS
11:26صحيفة: تفاهمات بين القاهرة وحماس حول آلية جديدة لعمل معبر رفح
11:23حماس تهاجم تويتر لحظر حسابات فلسطينية بضغط إسرائيلي

ترامب: أردت اغتيال الأسد لكن ماتيس عارض الفكرة

قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إنه ناقش اغتيال رئيس النظام السوري، بشار الأسد، كرد على هجوم كيماوي على المدنيين في سوريا عام 2017، لافتا أن وزير الدفاع آنذاك جيمس ماتيس عارض الخطة.

جاء ذلك في تصريحات أدلى بها ترامب لقناة "فوكس نيوز" الأمريكية، أذاعتها، الثلاثاء، حيث انتقد فيها ترامب وزير الدفاع السابق جيمس ماتيس.

وقال ترامب للقناة الأمريكية إنه فضل اغتيال الأسد، وخطط لذلك لكن ماتيس لم يرد فعل ذلك، مضيفا أن ماتيس كان جنرالا مبالغا في التقدير أكثر مما يستحق.

تصريح ترامب كان في معرض رده على سؤال عن فقرة مقتبسة من كتاب "الخوف" للصحفي في واشنطن بوست، بوب وودوارد، والتي تقول إن ترامب نادى ماتيس وأبلغه بأنه يريد قتل الأسد بعد الهجوم الكيماوي على المدنيين في 2017 في سوريا.

ووفقا لوودوارد، أخبر ماتيس ترامب أنه سيتابع الأمر، لكنه قال بعد ذلك لأحد المساعدين "سنكون أكثر تعقلا". وفي نهاية المطاف، وضع فريقه خطة لشن غارة جوية على أهداف أمر بها ترامب في النهاية.

وانتقد ترامب، جيمس ماتيس، وقال عنه إنه كان "جنرالا فظيعا" و"قائدا سيئا"، لافتا أنه لم يندم على عدم قتل الأسد.

وفي 2017، قتل أكثر من 100 مدني، وأصيب أكثر من 500 غالبيتهم من الأطفال باختناق، في هجوم بالأسلحة الكيميائية شنته طائرات النظام، الثلاثاء، على بلدة "خان شيخون" بريف إدلب، وسط إدانات دولية واسعة.

واعتبر هذا الهجوم الأكثر دموية من نوعه، منذ أن أدى هجوم لقوات النظام بغاز السارين إلى مقتل أكثر من 1300 مدني بالغوطة الشرقية في أغسطس/ آب 2013.