Menu
12:44فورين بوليسي: محمد دحلان يد الإمارات الخفية في اتفاقيات السلام ودوره مرتبط بالانتخابات الأمريكية وتجاوز لعبة الانتقام
12:43توضيح من التنمية بغزة حول موعد صرف شيكات الشؤون والمنحة القطرية
11:34الجزائر: فرنسا استخدمت عظام مقاومينا في صناعة الصابون
11:31قيادي بـ "الجهاد": لم نشعر بأن هناك جدية بتنفيذ مخرجات اجتماع بيروت رام الله
11:30وفاة شاب من غزة  في مخيمات اللجوء في اليونان
10:39تسليم أوّل جواز سفر أمريكي عليه "إسرائيل" كمكان الولادة لأحد مواليد القدس
10:37الاتحاد الأوروبي يعلق على تدهور صحة الأسير الفلسطيني الأخرس
10:34الاسير جمعة ابراهيم آدم يدخل عامه 33 في سجون الاحتلال
10:33مقتل مواطن خلال شجار بحي الزيتون جنوب مدينة غزة
10:31العثور على جثة فتى عليها آثار عنف بالنقب
10:30أبرز عناوين الصحف الفلسطينية
10:26قوات الاحتلال تقتحم قري وبلدات في القدس ونابلس
10:19الوضع الصحي للأسير ماهر الأخرس خطير للغاية وجهود مكثفة لإنقاذ حياته
10:17"الاحتلال الإسرائيل" يبدأ غدًا المرحلة الثانية من خطة الخروج من الإغلاق الشامل
10:04الصحة بغزة: وفاة و 198 إصابة جديدة بفيروس كورونا، و187 حالة تعافٍ

"الجهاد الإسلامي" تبارك عملية الدهس عند حاجز زعترة جنوب نابلس

بارك عضو المكتب السياسي لحركة الجهاد الإسلامي يوسف الحساينة، عملية الدهس التي نفذها شاب فلسطيني قرب مدينة نابلس، صباح اليوم الأربعاء، وأسفرت عن إصابة جنديين صهيونيين، مؤكدا أن العملية تثبت بأن العدو لن يعيش بأمن واستقرار على أرض فلسطين.

وقال الحساينة في تصريح صحفي، تعقيبا على عملية الدهس: من جديد، يبرهن شباب الضفة الباسلة، أنهم على قدر التحدي وعلى قدر المسؤولية في إدامة مشروع المقاومة ومواجهة العلو والصلف الصهيوني، بالرغم من كل الإحباطات، وكل المؤامرات التي تعصف بالقضية الفلسطينية، والتي كان آخرها مؤامرة التطبيع التي ارتكبتها دولة الإمارات".

وأضاف: العملية البطولية التي نفذها أحد أبطال الضفة الثائرة صباح هذا اليوم على حاجز زعترة قرب نابلس، تؤكد من جديد أن فلسطين ستبقى فلسطين، وأن الكيان المزعوم لن ينعم بالعيش فيها مستقرا، مهما حاولت الإدارة الامريكية المتصهينة ومن خلفها بعض الأنظمة العربية المتداعية، إسناده وتثبيت أركانه وإطالة عمره".

ودعا  الحساينة إلى تصعيد العمليات بالضفة لتصبح حالة يومية، للرد على جرائم الاحتلال، مشددا على أن شعبنا الفلسطيني، ومعه الشعوب العربية والإسلامية، وكل الأحرار في العالم، سيظلون شوكة في حلق مشاريع المحتل ومؤامراتهم، والتي كان آخرها " صفقة القرن " التصفوية، ومشروع "التطبيع الخياني".

ووجه عضو المكتب السياسي للجهاد التحية لكل المقاومين، ولكل الثائرين، الذين لم تنل منهم رياح الهزيمة التي يحاول البعض تمريرها على وعي شعبنا وأمتنا.