Menu
20:42الحية يكشف تفاصيل زيارة وفد حماس للقاهرة
20:25كهرباء غزة تصدر تعليمات ونصائح مهمة للمواطنين استعدادا لفصل الشتاء
20:24بيان من النيابة العامة حول الحملات الالكترونية
20:21قائد جديد لشعبة التخطيط في الجيش الإسرائيلي
20:20الاحمد: ننتظر رد حماس منذ بداية أكتوبر.. ولا اجتماع للأمناء العامين قبل إصدار مرسوم الانتخابات
20:18ابو حسنة: استئاف العملية التعليمية لطلبة المرحلة الاعدادية بمدارس الاونروا بغزة بدءا من الاثنين المقبل
20:14صحيفة اسرائيلية: كهرباء غزة و"التنسيق الخفي" بين إسرائيل ومصر وقطر والفلسطينيين..!
20:13السلطة الفلسطينية تنوي مقاضاة إسرائيل لترخيصها شركات اتصال بالضفة
20:12بري: ليس وارداً بأن تفضي مفاوضات الترسيم للتطبيع.. والحكومة اللبنانية سترى النور قريباً
20:10الأوقاف بغزة تغلق ثلاثة مساجد بخانيونس بسبب ظهور إصابات بفيروس كورونا
20:09بعد مشاركته في لقاءات القاهرة.. حماس: عودة القيادي الحية إلى غزة ودخوله للحجر الصحي
14:08لهذا السبب .. "حزب الله" يعلن الاستنفار و يستدعي عددا من عناصره
14:06تنويه مهم صادر عن الجامعة الاسلامية بخصوص فيروس "كورونا"
14:05مالية رام الله تعلن موعد ونسبة صرف رواتب الموظفين
13:38وزارة الصحة: 8 وفيات و450 إصابة بفيروس كورونا و612 حالة تعافٍ
أسرة الشهيد أبو القيعان تقاضي شرطة الاحتلال بـ17 مليون شيكل

أسرة الشهيد أبو القيعان تقاضي شرطة الاحتلال بـ17 مليون شيكل

أرض كنعان / قدمت أسرة الشهيد يعقوب أبو القيعان (47 عاما) والذي قتلته شرطة الاحتلال الإسرائيلي في أحداث قرية أم الحيران بالنقب المحتل في العام 2017 دعوى قضائية ضد الشرطة الأربعاء طالبتها بدفع تعويضات قدرها 17 مليون شيكل.

وقدّم المحامي موشيه كريف الدعوى باسم أرملة الشهيد رابعة أبو القيعان، وأولادهما العشرة إلى المحكمة المركزية في تل أبيب.

وأشار في دعواه إلى ثغرات في عمل الشرطة أدت لجريمة قتل أبو القيعان برصاص الشرطة.

وعليه، طالبت الأسرة الشرطة دفع تعويضات لها بسبب قتلها رب الأسرة وما تعرضت له من خسارة وإساءة إثر قتل أبو القيعان. ولم تشمل الدعوى زوجة أبو القيعان الثانية وأولادهما.

وقتلت الشرطة الإسرائيلية برصاصها أبو القيعان أثناء اقتحامها لقريته أم الحيران، وهدمت 12 منزلا و8 منشآت زراعية يوم 18 كانون الثاني/ يناير 2017.

وفي حينه هدمت الجرافات والآليات بحماية من قوات الشرطة والوحدات الخاصة 12 منزلا وشردت أهلها، وذلك بعد ساعات من المواجهات بين السكان والشرطة إثر استشهاد أبو القيعان، وترك جثمانه داخل سيارته المحاصرة بقوات من الشرطة ومنعت أهله من الاقتراب من المكان.

وزعمت الشرطة الإسرائيلية أن الشهيد أبو القيعان حاول تنفيذ عملية دهس لأفراد الشرطة الذين تواجدوا في المكان، وعملت ماكنة التحريض في الإعلام الإسرائيلي على تلفيق الاتهامات وزعمت أن أبو القيعان كان ينتمي لتنظيم "داعش" مبينةً أكاذيب الحكومة الإسرائيلية وشرطتها، فيما أكدت شهادات الأهالي أنه قتل بدم بارد.