Menu
10:32الإحتلال تخبر السلطة بموعد تفعيل العقوبات ضد البنوك الفلسطينية
10:314 أسرى يواصلون إضرابهم عن الطعام
10:26ارتفاع عدد وفيات "كورونا" في إسرائيل إلى 2494
10:257 إصابات بـ4 حوادث سير في قطاع غزة خلال 24 ساعة
10:23وزارة الصحة بغزة : تسجيل حالة وفاة و 276  اصابة جديدة بفيروس كورونا و تعافي 145 حالة
10:21أبرز عناوي الصحف العبرية لهذا اليوم
10:20بينهم أسير محرر..الاحتلال يعتقل 8 مواطنين بالضفة
10:18أسعار صرف العملات في فلسطين
10:16حالة الطقس: اجواء حارة
23:12برشلونة يُعلن عن رئيسه المؤقت ومجلس الإدارة
23:10تفاصيل رسالة الرئيس عباس للأمين العام للأمم المتحدة
23:09الخارجية: 11 إصابة جديدة بفيروس كورونا بصفوف جالياتنا
20:42الحية يكشف تفاصيل زيارة وفد حماس للقاهرة
20:25كهرباء غزة تصدر تعليمات ونصائح مهمة للمواطنين استعدادا لفصل الشتاء
20:24بيان من النيابة العامة حول الحملات الالكترونية

دراسة ليونيسف: كميات خطيرة من الرصاص بدماء ثلث أطفال العالم

أرض كنعان / كشفت دراسة جديدة بأن ما يقرب من ثلث الأطفال في أنحاء العالم لديهم مستويات مرتفعة من الرصاص في الدم، إذ يؤدي التلوث بالرصاص إلى تعرض ملايين الصغار لخطر الإصابة بضرر عقلي أو بدني يتعذر شفاؤه.

وأظهرت الدراسة التي أجرتها منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) وجماعة بيور إيرث البيئية، أن نحو 800 مليون طفل لديهم مستوى خمسة ميكروغرامات من الرصاص لكل عشر الليتر أو أعلى في مجرى الدم، وهي مستويات تُعَدّ مرتفعة بما يكفي للإضرار بنمو الأدمغة والأجهزة العصبية والأعضاء الحيوية مثل القلب والرئتين.

وقالت منظمة الصحة العالمية والمراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، إن المستويات المرتفعة من الرصاص في الأطفال "سبب للتحرك"، حسبما أفاد التقرير الذي أشار إلى أن التخلص غير الملائم من البطاريات ومصاهر الهواء الطلق من بين مصادر التلوث الرئيسية.

وجاء في التقرير الذي نشر اليوم الخميس: "النتيجة التي لا لبس فيها لهذا البحث، أن الرصاص يسمّم الأطفال في أنحاء العالم على نطاق هائل، ولم يجرِ التعرف إليه من قبل".

وأشار إلى مجموعة واسعة من العوامل المسؤولة عن المستويات المرتفعة من الرصاص في دم الأطفال، منها التخلص غير الملائم من بطاريات الرصاص الحمضية والبيوت المطلية بالرصاص ومستودعات النفايات الإلكترونية المطلية بالرصاص والأغذية الملوثة بسبب الأواني الخزفية المطلية بالرصاص.

وأضاف التقرير أنه كلما زادت الفترة التي لا يكتشف فيها التسمم في الدم ويبقى دون علاج، أصبح الأمر أكثر خطورة، وقد يكون مميتاً.