Menu
12:19محكمة الاحتلال ترفض الإفراج عن الأخرس
12:13المالكي : دعوة الرئيس بمثابة المحاولة الاخيرة لإثبات التزامنا بالسلام
12:10الاردن يعيد فتح المعابر مع فلسطين بعد اغلاق استمر لأشهر
12:07الخارطة الوبائية لـ"كورونا" بالقطاع
12:05"إسرائيل": التطبيع مع السودان ضربة لحماس وايران
12:02"اسرائيل " علينا الاستعداد لما بعد ترامب
12:01الاحتلال يقتحم البيرة ويخطر بإخلاء مقر مركزية الإسعاف والطوارئ
11:59"الاقتصاد" بغزة تجتمع بأصحاب شركات مستوردي فرش الغاز
11:51«الديمقراطية»: سيقف قادة الاحتلال خلف قضبان العدالة الدولية
11:51الوعى الاستثنائى فى فكر  د.فتحى الشقاقى
11:47قيادي بحماس يتحدث عن "أهمية رسالة السنوار لرموز المجتمع"
11:45مستوطنون يقتحمون قبر يوسف بنابلس
11:40مقتل سيدة ورجل بالرصاص في باقة الغربية واللد
11:28الإمارات تسرق "خمر الجولان" السوري وتنصر "إسرائيل" ضد BDS
11:26صحيفة: تفاهمات بين القاهرة وحماس حول آلية جديدة لعمل معبر رفح

“نيويورك تايمز” تضع يدها على وثائق تفضح محمد بن سلمان

ارض كنعان

قالت صحيفة “نيويورك تايمز” إنها حصلت على وثائق تثبت أن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان حاول جلب سعد الجبري مستشار ولي العهد السعودي السابق الأمير محمد بن نايف، عبر عدة وسائل بينها الإنتربول، وبالترغيب تارة وبالترهيب تارة أخرى.

وأضافت الصحيفة أن إحدى الرسائل الموجهة من ولي العهد إلى الجبري تقول إنه متورط في قضايا فساد كبيرة وعديدة تم إثباتها.

وكشفت أن رسالة أخرى قال فيها ولي العهد السعودي للجبري، “إنه لا توجد دولة في العالم سترفض تسليمك”

وقالت “نيويورك تايمز” إن الإنتربول حذف اسم الجبري من قوائم الملاحقة، معتبرا أن قضيته سياسية.

وأوضحت أن الإنتربول شكك في التزام السعودية بالإجراءات القانونية وبمعايير حقوق الإنسان في التحقيق بشأن قضايا الفساد.

كما أشارت الصحيفة إلى رسائل هاتفية طالب فيها الجبري ولي العهد السعودي بالسماح لولديه الممنوعين من السفر والموجودين في السعودية بمغادرة البلاد، فكان جواب بن سلمان أنه يريد حل مشكلة أبنائه لكنه يتعامل مع ملف حساس، في إشارة لملف الأمير محمد بن نايف وأنه سيشرح له الأمر حين يلتقيه.

وذكرت نيويورك تايمز أن الجبري انتقل من تركيا إلى كندا بعد التهديد باعتقاله.

وأضافت أن ولي العهد السعودي استدعى الجبري للقدوم إلى السعودية قبل يومين من إقصاء محمد بن نايف من ولاية العهد في يونيو/حزيران 2017.

وحصلت الصحيفة الأميركية على عشرات الرسائل الهاتفية المتبادلة بين الجبري وبن سلمان عن طريق شركة محاماة عيّنها الجبري للدفاع عنه.

وقالت نيويورك تايمز إن السفارة السعودية في واشنطن لم ترد على طلبات الصحيفة للتعليق على الوثائق التي بحوزتها، ومن بينها طلب الرياض من الإنتربول جلب الجبري.