Menu
12:19محكمة الاحتلال ترفض الإفراج عن الأخرس
12:13المالكي : دعوة الرئيس بمثابة المحاولة الاخيرة لإثبات التزامنا بالسلام
12:10الاردن يعيد فتح المعابر مع فلسطين بعد اغلاق استمر لأشهر
12:07الخارطة الوبائية لـ"كورونا" بالقطاع
12:05"إسرائيل": التطبيع مع السودان ضربة لحماس وايران
12:02"اسرائيل " علينا الاستعداد لما بعد ترامب
12:01الاحتلال يقتحم البيرة ويخطر بإخلاء مقر مركزية الإسعاف والطوارئ
11:59"الاقتصاد" بغزة تجتمع بأصحاب شركات مستوردي فرش الغاز
11:51«الديمقراطية»: سيقف قادة الاحتلال خلف قضبان العدالة الدولية
11:51الوعى الاستثنائى فى فكر  د.فتحى الشقاقى
11:47قيادي بحماس يتحدث عن "أهمية رسالة السنوار لرموز المجتمع"
11:45مستوطنون يقتحمون قبر يوسف بنابلس
11:40مقتل سيدة ورجل بالرصاص في باقة الغربية واللد
11:28الإمارات تسرق "خمر الجولان" السوري وتنصر "إسرائيل" ضد BDS
11:26صحيفة: تفاهمات بين القاهرة وحماس حول آلية جديدة لعمل معبر رفح
الحكومة المغربية ترد على اتهامها بشراء برنامج تجسس إسرائيلي لملاحقة المعارضين

الحكومة المغربية ترد على اتهامها بشراء برنامج تجسس إسرائيلي لملاحقة المعارضين

أرض كنعان / رفض وزير الدولة المغربي المكلف بحقوق الإنسان والعلاقات مع البرلمان، اتهامات منظمة العفو الدولية بشراء برنامج تجسس إسرائيلي "يستخدم في استهداف الصحافيين والمعارضين في العالم".

ورد الوزير المصطفى رميد على سؤال صادر عن النائبة البرلمانية عن حزب العدالة والتنمية آمنة ماء العينين، طالبت فيه الحكومة بتوضيح موقفها من شراء هذا البرنامج من عدمه، بالقول إن هذا البرنامج يباع أيضا في السوق السوداء.

وأعلن الرميد، ضمن ردوده على مداخلات أعضاء لجنة العدل والتشريع وحقوق الإنسان، خلال اجتماع استمر أكثر من خمس ساعات مساء أمس الأربعاء، أن "الحكومة ترفض مثل هذه التساؤلات والاتهامات، لأن المملكة المغربية لا تقيم أي علاقات رسمية مع الكيان الصهيوني".

الرميد الذي كان يرد على زميلته في الحزب بهذا الخصوص، قال إن مداخلات بعض أعضاء اللجنة يشتم منها "روائح كريهة"، رافضا منطق تصفية الحسابات مع الدولة من بوابة حقوق الإنسان.

وأضاف: "أستغرب أن تصبح الحكومة في شخص وزير الدولة محل مساءلة بناء على مزاعم جهات صهيونية، مع العلم أن الذين يحتجون بهذه المزاعم، وأيضا استنادا إليها، (لو بحثوا) لوجدوا أن هذا البرنامج هناك من يقول إنه يباع في السوق السوداء".

وشدد الرميد على أنه "لو كان للحكومة المغربية أي شك في اقتناء المغرب لهذا البرنامج، لما كانت لها الشجاعة على مواجهة منظمة العفو الدولية على أرضية الإدلاء بالحجج والدليل"، وزاد: "لو كنا خائفين كنا سكتنا وارتبكنا".