Menu
09:17ارتفاع كبير بمعدل محاولات الانتحار في "إسرائيل"
09:15قوات الاحتلال تعتقل الصحفية بشرى الطويل في نابلس
09:12الانتخابات الأميركية: ماذا سيحدث حتى يوم تنصيب الرئيس؟
09:11ارتفاع عدد الأسرى المصابين بفيروس كورونا إلى 87 أسيرا
09:09"كهرباء غزة": فصل مفاجىء لخطي بغداد والقبة المغذيان للمحافظة
09:07(أونروا): أمر الدراسة للمرحلة الابتدائية بالقطاع يخضع للدراسة ولا موعد محدداً لذلك
09:05إدارة ترامب ترفض التوقيع على خطاب يسمح لفريق بايدن الانتقالي بالعمل
09:03حملة ترامب: كوشنر لم يطلب من الرئيس الاعتراف بالهزيمة في الانتخابات
09:00الاحتلال يُجري تجارب لإطلاق قذائف هاون في "غلاف غزة"
08:57أبرز عناوي الصحف العبرية لهذا اليوم
08:54صحيفة تكشف.. دحلان يبتز العائلات الفلسطينية في الإمارات لدعم اتفاق التطبيع
08:53الشرطة بغزة تصدر بياناُ حول ما جرى أمام مقر شركة "جوال" شمال غزة
08:50اتحاد شركات أنظمة المعلومات الفلسطينية يدين الاعتداء على مقر شركة "جوال"
08:48إصابات كورونا تتجاوز 50 مليون شخص حول العالم
08:47أسعار صرف العملات في فلسطين

الرئيس اللبناني يطالب جيشه بمنع أي أعتداء على لبنان

أرض كنعان / وكالات : اعتبر الرئيس اللبناني ميشال سليمان أن استهداف لبنان بالقذائف والصواريخ لا يحقق المطالب المتعلقة بالديمقراطية، خصوصاً وأنه لا طاقة للبنان على التحمل أكثر في موضوع استقبال النازحين وإيوائهم، علماً ان لبنان ملتزم العمل على ضبط حدوده تنفيذاً لإعلان بعبدا.

 

وكانت 3 صواريخ سقطت في وقت سابق الأحد داخل الأراضي اللبنانية، ما دفع  سليمان إلى مطالبة الجيش بمنع الاعتداء على الأراضي اللبنانية.

 

وجاءت تصريحات سليمان هذه في أعقاب سقوط 3 صواريخ من الجانب السوري في منطقة غير مأهولة في خراج بلدة القصر اللبنانية الحدودية من دون وقوع خسائر، بحسب ما أشار مراسلنا في لبنان.

 

كذلك طلب الرئيس اللبناني من الجيش والمعنين اتخاذ التدابير اللازمة "لمنع الاعتداء على اللبنانيين والحفاظ على سلامتهم".

 

وكانت عدة خروقات سورية سجلت للأراضي اللبنانية في الأيام الماضية، آخرها سقوط الصواريخ الثلاثة الأحد في منطقة البقاع بلبنان.

 

وكانت بلدات سهلات المي والقصر وحوش السيد علي، وهي بلدات محاذية للأراضي السورية وتحديدا للقصير السورية بمحافظة حمص، تعرضت لخروقات سابقة.

 

يشار إلى أن الجيش السوري الحر أعلن، في وقت سابق، أنه قصف مواقع لحزب الله في سوريا وداخل الأراضي اللبنانية رداً على مشاركة مقاتلين من الحزب اللبناني في القتال إلى جانب الجيش السوري.

 

وتدور معارك بين القوات الحكومية السورية وعناصر من الجيش الحر في المناطق المحاذية للأراضي اللبنانية في القصير السورية، كما شن الطيران الحربي السوري غارات عدة على المدينة في محاولة لإعادة السيطرة عليها.