Menu
11:46بحر يحمّل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن حياة الأسرى
11:25القانوع: ارتفاع عدد المصابين بكورونا في "جلبوع" ينذر بكارثة حقيقية
11:22الاحتلال يجرف أرضا في بيت حنينا ويهدم بركسا للخيول بجبل المكبر
11:20الحكومة تكشف مستجدات جديدة حول الأزمة المالية التي تعصف بها
11:19الطاقة بغزة تعلن عن فرص للاستثمار في توليد وتوزيع الطاقة البديلة
10:34الصحة بغزة: تسجيل 3 حالات وفاة و 229 إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال الـ 24 ساعة الماضية
10:26مستوطنون يُقدمون على زراعة أشجار ببلدة الساوية بنابلس
10:19وفاة مسن من الداخل بفيروس كورونا
10:10امين عام مجلس الوزراء: ازمة المقاصة لا جديد فيما يخص انتهائها
10:08الصحة الفلسطينية : نجهز المستشفيات للتعامل مع اعداد الاصابات الكبيرة
10:00"واعد" تدعو مؤسسات دولية للإشراف على فحوصات كورونا للأسرى
09:59100 يوم على إضراب الأخرس ولا جهود مثمرة لإنقاذه
09:57محكمة الاحتلال تُلزم السلطة بدفع 13 مليون شيقل لتعويض مستوطنين
09:46احصائية عمل معبر رفح في اليوم الأول لفتحه استثنائيًا
09:31إنهاء عزل الأسير إسلام وشاحي ونقله لمعتقل "شطة"
بؤرة كورونا تنتفض.. وتتخذ إجراءً عاجلا

أدوية ولقاحات كورونا.. أين وصل "حلم البشرية"؟

أرض كنعان / ما أن ظهر فيروس كورونا، وبدأ ينتشر في كل دول العالم ويحصد أرواح الآلاف، حتى سارعت الدول والمنظمات والمؤسسات الدولية، للبحث عن دواء و لقاح يكبح جماح الفيروس.

وفيما يلي نرصد أبرز محاولات الوصول إلى دواء أو لقاح لمواجهة "فيروس كورونا"، الملقب بعدو البشرية، منذ تفشيه بشكل أرعب العالم في مارس الماضي وحتى اليوم:

عقاقير مستخدمة..

تمثل الاتجاه الأول في الاستعانة بالعقاقير المستخدمة في علاج أمراض أخرى مثل إيبولا والملاريا والإيدز وفيروس سارس، وميرس وغيرها.

وعلى رأس الأدوية المستخدمة في هذا السياق يأتي هيدروكسي كلوروكين، المستخدم في مكافحة الملاريا، وذلك رغم دراسات نبهت إلى مخاطر بشأنه.

ورمديسفير المستخدم في علاج فيروس إيبولا، ودواء أفيغان الياباني المضاد لفيروسات الإنفلونزا.

وفي الوقت ذاته، ظهرت تجارب أخرى، مثل لجوء دول على رأسها الإمارات العربية المتحدة للعلاج ببلازما دماء المعافين، وسجلت حالات شفاء كثيرة.

لقاحات واعدة

وفيما يختبر العالم الأدوية، لم يتوقف السعي لإيجاد لقاح لكورونا، وأثبتت بعض اللقاحات نتائج تبعث على التفاؤل.

وفي هذا السياق برز لقاح من جامعة أكسفورد البريطانية، اعتمد فيه العلماء على توظيف تقنية استخدموها ضد فيروسات سابقة.

أما في الولايات المتحدة، ووفقا للمعهد الوطني للحساسية والامراض المعدية، فإن لقاح كورونا سيتوفر في حدود نهاية العام الحالي.

وفي الصين أعلن عن إيجاد لقاح تم تجريبه على البشر، وهو آمن، وقد أعطى نتائج مرضية.

بدورها، تعمل فرنسا على 3 مشروعات لتطوير لقاح ضد كورونا، أحدها يستلهم تركيبته من لقاح للحصبة.

تتكاتف الجهود البحث عن  اللقاح المرتقب، لكن اعتماد الوقاية والتدابير المتوفرة، هو الحل الأمثل المتاح حاليا لمواجهة كورونا، في انتظار اللقاح أو الدواء الفعال.