Menu
23:47منخفض جوي الأربعاء.. هذه تفاصيله
23:45وفاة عميل "FBI" الذي قبض على صدام حسين
23:43"الأوقاف" تغلق 3 مساجد في شمال غزة بسبب "كورونا"
23:40سفارة فلسطين بالقاهرة تصدر تنويها للعالقين بالجزائر والراغبين بالعودة لقطاع غزة
23:39المباحث بغزة تكشف تفاصيل إلقاء القبض على قتلة المواطن الحداد
23:35تظاهرات ضد نتنياهو في أنحاء متفرقة بإسرائيل
23:34أبو حسنة يوضح آلية عودة طلاب "الأونروا" إلى مقاعد الدراسة في قطاع غزة
23:33تفاصيل اتفاق "اتحاد المعلمين" مع "التربية والتعليم": انتظام صرف الرواتب.. ولجنة لمعالجة ملفات غزة
23:31صحة غزة "قلقة" من تزايد إصابات كورونا.. وتحذر من العودة للاغلاق الشامل
23:29قيادي بالجهاد: ضغوط كبيرة تستهدف المصالحة.. ويوجه رسالة لـ"فتح" بشأن الانتخابات
15:19السفير العمادي يعلن موعد والية صرف المنحة القطرية 100$ للاسر الفقيرة بغزة
12:44فورين بوليسي: محمد دحلان يد الإمارات الخفية في اتفاقيات السلام ودوره مرتبط بالانتخابات الأمريكية وتجاوز لعبة الانتقام
12:43توضيح من التنمية بغزة حول موعد صرف شيكات الشؤون والمنحة القطرية
11:34الجزائر: فرنسا استخدمت عظام مقاومينا في صناعة الصابون
11:31قيادي بـ "الجهاد": لم نشعر بأن هناك جدية بتنفيذ مخرجات اجتماع بيروت رام الله
شركة روسية تطور مياها تدمر الفيروس التاجي

شركة روسية تطور "مياها" تدمر الفيروس التاجي

أرض كنعان

اكتشف خبراء روس في شركة "ماغناريل أكوا" طريقة لمحاربة البكتيريا والفطريات والفيروسات بفعالية منقطعة النظير.

ويرى هؤلاء الخبراء أن المياه المعالجة بالبلازما الباردة يمكن أن تكون سلاحا مميتا حتى ضد فيروس "السارس التاجي- 2"، المسبب لوباء "كوفيد – 19".

ويوضح أصحاب الاختراع، أن الأمر المهم في خضم تفشي العدوى بالفيروس التاجي، هو تطهير كل من الهواء والأسطح التي يمكن أن يستقر عليها الفيروس.

ويجري اليوم قتل العامل الناقل للعدوى، أي الفيروس التاجي، بشكل رئيس من خلال خليط يعتمد على الكحول والكلور، إلا أنه يتميز برائحته القوية وبتأثيره على الصحة والرفاهية.

أما السائل الذي طوره المتخصصون وأطلق عليه "ماغناريل"، فهو آمن تماما للجسم، وبواسطة مثل هذه المياه، يتم تدمير البروتينات، وبعد التجفيف لا يبقى شيء على السطح المعالج.

وتعمل هذه التكنولوجيا على النحو التالي، ينتج المركب البلازما الباردة، وهو غاز من جسيمات مشحونة وغير مشحونة، وهي بدورها تدخل في المياه العادية. بعد ذلك، تفقد الذرات بعض الإلكترونات، وبالنتيجة، لا تعود قادرة على الارتباط بجزيء الماء.

هذا الأمر يؤدي إلى ظهور أشكال مختلفة من الأوكسجين والهيدروجين، والتي تتلف خلايا الفيروسات.

وعلاوة على "الأكسجين العدواني"، يدمر هذا المركب الفريد أيضا الفيروسات بواسطة حمض الهيبوكلوروس.

ويقول دميتري بالابولين، رئيس شركة "ماغناريل أكوا" القائمة على تطوير هذا المركب: "إن عُشرا بالمائة من ملح هذا الحمض في الماء، يمنع تكاثر الفيروس التاجي. الحمض نفسه أكثر نشاطا من الملح. إن هذا يشير إلى أن مثل هذا السائل لن يوقف التكاثر فحسب، بل سيقتل أيضا العامل الناقل للمرض ذاته".

ويمكن استخدام هذه المياه في معالجة الأقنعة والأسطح المختلفة، وللرش في الهواء، وذلك لأنها آمنة للبشر، وتتميز كذلك بتكلفة إنتاج منخفضة.