Menu
12:19محكمة الاحتلال ترفض الإفراج عن الأخرس
12:13المالكي : دعوة الرئيس بمثابة المحاولة الاخيرة لإثبات التزامنا بالسلام
12:10الاردن يعيد فتح المعابر مع فلسطين بعد اغلاق استمر لأشهر
12:07الخارطة الوبائية لـ"كورونا" بالقطاع
12:05"إسرائيل": التطبيع مع السودان ضربة لحماس وايران
12:02"اسرائيل " علينا الاستعداد لما بعد ترامب
12:01الاحتلال يقتحم البيرة ويخطر بإخلاء مقر مركزية الإسعاف والطوارئ
11:59"الاقتصاد" بغزة تجتمع بأصحاب شركات مستوردي فرش الغاز
11:51«الديمقراطية»: سيقف قادة الاحتلال خلف قضبان العدالة الدولية
11:51الوعى الاستثنائى فى فكر  د.فتحى الشقاقى
11:47قيادي بحماس يتحدث عن "أهمية رسالة السنوار لرموز المجتمع"
11:45مستوطنون يقتحمون قبر يوسف بنابلس
11:40مقتل سيدة ورجل بالرصاص في باقة الغربية واللد
11:28الإمارات تسرق "خمر الجولان" السوري وتنصر "إسرائيل" ضد BDS
11:26صحيفة: تفاهمات بين القاهرة وحماس حول آلية جديدة لعمل معبر رفح
ضخ الغاز

الاحتلال يستأنف ضخ غاز الطهي لقطاع غزة

أرض كنعان

أفادت مصادر إعلامية إسرائيلية، صباح اليوم الأحد 12 يناير 2020، ببدء تحرك عدد من شاحنات نقل غاز الطهي إلى قطاع غزة عبر معبر كرم أبو سالم التجاري.

ونقل موقع (واللا) العبري عن مصدر في "مكتب التنسيق" الإسرائيلي قوله : "بدأ هذا الصباح تحرك عدد من شاحنات نقل الغاز من خلال معبر كرم أبو سالم إلى قطاع غزة".

ويوم الأربعاء الماضي، أعلن سمير حمادة رئيس جمعية أصحاب شركات الغاز في غزة، عن نفاد مخزون غاز الطهي لدى المحطات في القطاع، منوها إلى أنها أغلقت أبوابها.

وأوضح ، أن الغاز لم يدخل من الجانب المصري منذ بداية الأسبوع، مشيرًا إلى عدم وجود رد واضح من الهيئة العامة للبترول في غزة، فيما يتعلق بالسبب.

وفي سياق متصل، ذكر أنه تم الطلب من الجانب الإسرائيلي، لكن لا يوجد إدخال كميات كافية، لافتا إلى وجود وعود بإدخال الغاز من الجانب الإسرائيلي يوم الجمعة أو الأحد "لكن هذه الكميات لا تفعل شيء". وفق حديثه.

وقال : "نأمل أن يدخل الغاز في أقرب وقت؛ لأن هذه سلعة أساسية ولا يوجد بيت يمكنه الاستغناء عنها، والمحطات لا يوجد فيها، وستحدث مشكلة إن لم يدخل من الطرفين المصري والإسرائيلي".

وطالب رئيس جمعية أصحاب شركات الغاز في غزة، الجانبين المصري والإسرائيلي، بالاستمرار في تزويد القطاع بغاز الطهي كما كان سابقا.

وبين حمادة أن الجانب المصري كان يُدخِل 40 قاطرة (800 طن) في الدفعة الواحدة، فيما الإسرائيلي من 5 إلى 6 قاطرات، مستطردا : "بالتالي لا يفعلوا شيئا".

ووفق حمادة، فإن الشركات في غزة تدفع ثمن الغاز بشكل مسبق سواء للهيئة في غزة أو رام الله ، مشددًا على عدم وجود مشكلة في هذا الإطار.