Menu
12:19محكمة الاحتلال ترفض الإفراج عن الأخرس
12:13المالكي : دعوة الرئيس بمثابة المحاولة الاخيرة لإثبات التزامنا بالسلام
12:10الاردن يعيد فتح المعابر مع فلسطين بعد اغلاق استمر لأشهر
12:07الخارطة الوبائية لـ"كورونا" بالقطاع
12:05"إسرائيل": التطبيع مع السودان ضربة لحماس وايران
12:02"اسرائيل " علينا الاستعداد لما بعد ترامب
12:01الاحتلال يقتحم البيرة ويخطر بإخلاء مقر مركزية الإسعاف والطوارئ
11:59"الاقتصاد" بغزة تجتمع بأصحاب شركات مستوردي فرش الغاز
11:51«الديمقراطية»: سيقف قادة الاحتلال خلف قضبان العدالة الدولية
11:51الوعى الاستثنائى فى فكر  د.فتحى الشقاقى
11:47قيادي بحماس يتحدث عن "أهمية رسالة السنوار لرموز المجتمع"
11:45مستوطنون يقتحمون قبر يوسف بنابلس
11:40مقتل سيدة ورجل بالرصاص في باقة الغربية واللد
11:28الإمارات تسرق "خمر الجولان" السوري وتنصر "إسرائيل" ضد BDS
11:26صحيفة: تفاهمات بين القاهرة وحماس حول آلية جديدة لعمل معبر رفح
الأسير المجاهد منيف أبو عطوان يدخل عامه الـ (18) في سجون الاحتلال

الأسير المجاهد منيف أبو عطوان يدخل عامه الـ (18) في سجون الاحتلال

أرض كنعان

أفادت مؤسسة مهجة القدس للشهداء والأسرى والجرحى اليوم، أن الأسير المجاهد منيف محمد محمود أبو عطوان "جنادية" (48) عاماً من بلدة دورا قضاء الخليل أنهى سبعة عشر عاماً على التوالي في الأسر ويدخل اليوم عامه الثامن عشر في سجون العدو الصهيوني.

وأوضحت مهجة القدس أن قوات الاحتلال الصهيوني اعتقلته بتاريخ 29/12/2002م، وأصدرت المحكمة الصهيونية بحقه حكماً بالسجن الفعلي 5 مؤبدات بالإضافة إلى 40 سنة أخرى بتهمة الانتماء والعضوية في حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين وجناحها العسكري سرايا القدس وتشكيل خلايا عسكرية للسرايا، وإعداد عبوات ناسفة، والتخطيط لعملية (عتنائيل) الاستشهادية التي نُفذت بتاريخ 27/12/2002م، والتي نفذها استشهاديين من سرايا القدس وهما أحمد الفقيه ومحمد الدرابيع شاهين ضد قوات الاحتلال الصهيوني والتي أدت إلى مقتل خمسة صهاينة والعديد من الإصابات في صفوفهم.

جدير بالذكر أن الأسير منيف جنادية "أبو عطوان" ولد بتاريخ 25/10/1971م، وهو متزوج، ولديه بنتان، وتوفيت والدته بتاريخ 17/03/2011 بعد أن زارته في السجن بيومين، ويعاني المجاهد منيف من كسر في أضلاع الصدر أثناء التحقيق معه ومن ضعف في النظر وتشويش في الرؤية ونقاط سوداء في العين، وأن مشكلة النظر ظهرت عنده بعد تلقيه ضربة على رأسه أثناء التحقيق معه من قِبل محققين مخابرات العدو الصهيوني، ولا يقدم له العلاج اللازم بسبب سياسة الإهمال الطبي المتعمد التي تنتهجها سلطات الاحتلال ومصلحة سجون بحقه وبحق باقي الأسرى في السجون، ويقبع حالياً في سجن رامون.