Menu
13:54تنويه مهم حول كشف المسافرين عبر معبر رفح ليوم غد الإثنين
13:53داخلية غزة تعلن عن فتح معبر رفح في كلا الاتجاهين لمدة أربعة أيام متتالية
12:45العمصي يطالب بإدراج متضرري كورونا العمال في المنحة القطرية
12:42تحذير من ظروف مقلقة للأسيرات بمعتقل "الشارون"
12:39تعرف علي الخارطة الوبائية لمصابي كورونا اليوم في قطاع غزة
12:30الحركة الطلابية تهدد بإضراب مفتوح في حال لم تستجب جامعة بيرزيت لمطالبهم
12:29"إسرائيل" تبدأ تخفيف قيود الإغلاق
12:26إصابات بالاختناق واعتقال أسير محرر خلال اقتحام الاحتلال بلدة دورا جنوب الخليل
12:25المتطرف "غليك" يقود اقتحاما استفزازيا للأقصى
12:01المنظمة: ما أقدمت بريطانيا على تمريره قبل 103 أعوام عبر بلفور لن يستكمل على أيدٍ أميركية
11:59قوات الاحتلال تبعد شابًا عن الأقصى أسبوعًا
11:56تطبيع بلا تفويض.. الانتقادات والاحتجاجات في السودان تتصاعد رفضا لاتفاق العار
11:50ارزيقات: سيتم صرف كافة مستحقات المعلمين الشهر الحالي
11:48الكشف عن أسباب ارتفاع إصابات كورونا في قطاع غزة
11:47"سلطة النقد" تصدر تعميمًا حول نسبة خصم القروض من رواتب الموظفين عن شهر أيلول
0QOp6

ما قصة القبور المفتوحة في الضفة المحتلة؟

ارض كنعان

هذه الجثامين محتجزة بالكامل في ثلاجات الاحتلال، فيما عدا ستة منهم هم الشهيد أبو سرور، والشهيد "محمد ناصر طرايره" الذي أستشهد بعد تنفيذه عملية داخل مستوطنة كريات أربع المقامة على أراضي الفلسطينيين في الخليل في حزيران 2016، والشهيد "محمد جبارة الفقيه" والذي أستشهد في تموز 2016 بعد عملية مطاردة على خلفية تنفيذه عملية إطلاق نار وقتل مستوطن وإصابته زوجته في جنوب الخليل، والشهيد "رامي محمد عورتاني" والذي أستشهد أيضا في تموز من 2016 بعد محاولته تنفيذ عملية على حاجز حوارة جنوب مدينة نابلس، حيث دفنت جثامينهم الأربعة بعد قرار من محكمة الاحتلال بالاحتفاظ بجثاميهم لأغراض تتعلق بالتبادل صفقة تبادل الأسرى مع المقاومة.

أضيف لهذا القرار، قرارا آخر في أكتوبر الفائت بدفن  الشهيدين "مصباح أبو صبيح" الذي أستشهد في أكتوبر 2016 بعد تنفيذه عملية إطلاق نار في القدس وقتل مستوطنين اثنين، والشهيد "فادي قنبر" الذي نفذ عملية دهس قتل خلالها أربعة جنود في يناير 2017، بمقابر الأرقام أيضا لاستبدالهما خلال صفقة الأسرى.

ولم تكن الجثامين 52 الوحيدة التي تم احتجازها، فمنذ عودة الاحتلال لسياسية احتجاز الجثامين حجزت سلطات الاحتلال في ثلاجاتها أكثر من 230 من جثامين الشهداء لفترات مختلفة.

وهذه الجثامين تضاف إلى 253 جثمانا يحتجزها الاحتلال منذ سنوات فيما يعرف بمقابر الأرقام السرية، ويرفض تسليمهم أو تقديم أيه معلومات لذويهم عن مكان دفنهم