Menu
23:47منخفض جوي الأربعاء.. هذه تفاصيله
23:45وفاة عميل "FBI" الذي قبض على صدام حسين
23:43"الأوقاف" تغلق 3 مساجد في شمال غزة بسبب "كورونا"
23:40سفارة فلسطين بالقاهرة تصدر تنويها للعالقين بالجزائر والراغبين بالعودة لقطاع غزة
23:39المباحث بغزة تكشف تفاصيل إلقاء القبض على قتلة المواطن الحداد
23:35تظاهرات ضد نتنياهو في أنحاء متفرقة بإسرائيل
23:34أبو حسنة يوضح آلية عودة طلاب "الأونروا" إلى مقاعد الدراسة في قطاع غزة
23:33تفاصيل اتفاق "اتحاد المعلمين" مع "التربية والتعليم": انتظام صرف الرواتب.. ولجنة لمعالجة ملفات غزة
23:31صحة غزة "قلقة" من تزايد إصابات كورونا.. وتحذر من العودة للاغلاق الشامل
23:29قيادي بالجهاد: ضغوط كبيرة تستهدف المصالحة.. ويوجه رسالة لـ"فتح" بشأن الانتخابات
15:19السفير العمادي يعلن موعد والية صرف المنحة القطرية 100$ للاسر الفقيرة بغزة
12:44فورين بوليسي: محمد دحلان يد الإمارات الخفية في اتفاقيات السلام ودوره مرتبط بالانتخابات الأمريكية وتجاوز لعبة الانتقام
12:43توضيح من التنمية بغزة حول موعد صرف شيكات الشؤون والمنحة القطرية
11:34الجزائر: فرنسا استخدمت عظام مقاومينا في صناعة الصابون
11:31قيادي بـ "الجهاد": لم نشعر بأن هناك جدية بتنفيذ مخرجات اجتماع بيروت رام الله
شركات التنظيف في مستشفيات الحكومة تضرب عن العمل

شركات التنظيف في مستشفيات الحكومة تضرب عن العمل

أرض كنعان

أعلنت 8 شركات تقدّم خدمات النظافة في المستشفيات الحكومية، اليوم الخميس، إضرابًا مفتوحًا عن العمل احتجاجًا على ديونها المتراكمة على وزارة الصحة، والتي وصلت أكثر من 13 مليون شيكل.

وقال مهدي خنفر الناطق باسم شركات التنظيف في حديث  إن الشركات الثمانية المكلفة بتقديم خدمات التنظيف للمستشفيات الحكومية لم تعد قادرة على الإيفاء بالتزاماتها تجاه موظفيها الذين يصل عددهم إلى نحو 800، في ظل عدم دفع وزارة الصحة المبالغ المستحقّة عليها لهذه الشركات منذ 6-8 أشهر.

وخاضت هذه الشركات يوم أمس الأربعاء إضرابًا جزئيًا عن العمل لمدة ساعتين، وأعلنت اليوم إضرابًا مفتوحًا بعد أن قالت إن كل الحوارات السابقة مع الوزارة لم تفض إلى نتيجة مرضية.

وأوضح خنفر أنّ وزارة الصحة تقول إن السبب في تأخر دفع المستحقات يعود للأزمة المالية التي تعانيها السلطة في ظل اقتطاع إسرائيل لأموال الضرائب، مشيرًا إلى أن وزارة المالية طرحت حلًا يقضي بدفع نصف المستحقات على شكل سندات لمدة أشهر، غير أنه قال إن هذا ليس حلًا للمشكلة، ولا يُمكّن الشركات من تغطية تكاليف التشغيل الشهرية التي تتجاوز المليون و800 ألف شيكل.