Menu
12:19محكمة الاحتلال ترفض الإفراج عن الأخرس
12:13المالكي : دعوة الرئيس بمثابة المحاولة الاخيرة لإثبات التزامنا بالسلام
12:10الاردن يعيد فتح المعابر مع فلسطين بعد اغلاق استمر لأشهر
12:07الخارطة الوبائية لـ"كورونا" بالقطاع
12:05"إسرائيل": التطبيع مع السودان ضربة لحماس وايران
12:02"اسرائيل " علينا الاستعداد لما بعد ترامب
12:01الاحتلال يقتحم البيرة ويخطر بإخلاء مقر مركزية الإسعاف والطوارئ
11:59"الاقتصاد" بغزة تجتمع بأصحاب شركات مستوردي فرش الغاز
11:51«الديمقراطية»: سيقف قادة الاحتلال خلف قضبان العدالة الدولية
11:51الوعى الاستثنائى فى فكر  د.فتحى الشقاقى
11:47قيادي بحماس يتحدث عن "أهمية رسالة السنوار لرموز المجتمع"
11:45مستوطنون يقتحمون قبر يوسف بنابلس
11:40مقتل سيدة ورجل بالرصاص في باقة الغربية واللد
11:28الإمارات تسرق "خمر الجولان" السوري وتنصر "إسرائيل" ضد BDS
11:26صحيفة: تفاهمات بين القاهرة وحماس حول آلية جديدة لعمل معبر رفح
قطر تعلق على مؤتمر البحرين الاقتصادي.. وهذا موقفها

قطر تعلق على مؤتمر البحرين الاقتصادي.. وهذا موقفها

أرض كنعان

قالت وزارة الخارجية القطرية في بيان، إنها تابعت دعوة واشنطن لعقد ورشة عمل حول الأوضاع الاستثمارية والاقتصادية في المنطقة والمزمع عقدها في المنامة الشهر المقبل، بحسب الإعلان.

وأضاف البيان أن دولة قطر ترى أن "هناك تحديات اقتصادية واستثمارية جمّة يرتبط بعضها بمشكلات هيكلية في البنية الاقتصادية والمؤسسية لدول المنطقة، ويرتبط بعضها الآخر بالظروف الجيوسياسية الإقليمية والدولية".

وأكد البيان أن المعالجة الناجعة لهذه التحديات تتطلب صدق النوايا وتكاتف الجهود من اللاعبين الإقليميين والدوليين، وأن تتوفر الظروف السياسية الملائمة لتحقيق الازدهار الاقتصادي.

وتابعت الخارجية القطرية أنه لن تتوفر هذه الظروف دون توفر حلول سياسية عادلة لقضايا شعوب المنطقة وعلى رأسها القضية الفلسطينية، وذلك وفق إطار يرتضيه الشعب الفلسطيني الشقيق، يقوم على إنهاء الاحتلال الاسرائيلي وإقامة الدولة الفلسطينية ذات السيادة الكاملة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، بالإضافة إلى حق العودة للاجئين الفلسطينيين، وفق قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة.

وختم بيان الخارجية بالتأكيد أن قطر لن تدّخر جهدا يمكن أن يسهم في معالجة التحديات كافة التي تواجهها المنطقة العربية ككلّ، مع الحفاظ على مواقفها المبدئية الثابتة وما يحقق المصلحة العليا للشعوب العربية، ومنها الشعب الفلسطيني الشقيق.

وكانت منظمة التحرير الفلسطينية رفضت حضور المؤتمر، فيما أعلنت كل من الرياض وأبو ظبي ترحيبهما في المؤتمر وعزمهما المشاركة فيه.

كما أعلن رجال أعمال فلسطينيين مقاطعتهم للمؤتمر الذي دعت له واشنطن، واعتبرته أحد فعاليات صفقة القرن.