Menu
11:31"إسرائيل" تخشى تصعيد جديد في غزة بذكرى اغتيال أبو العطا
11:27صحفي إسرائيلي يكشف حقيقة انقطاع التيار الكهربائي عن "إسرائيل"
11:26أسعار صرف العملات في فلسطين
11:24الطقس: الحرارة اعلى من معدلها بـ 3 درجات
11:24الصحة بغزة :تسجيل حالة وفاة و178 إصابة جديدة بفيروس كورونا و135 حالة تعافٍ
21:11"الخارجية": تسجيل 99 إصابة جديدة بفيروس "كورونا" في صفوف جالياتنا
21:08"الصحة" بغزة تصدر بيانًا بشأن ازدياد أعداد الإصابات بكورونا
21:06حماس تعقب على إعلان وزير الخارجية الأمريكي بخصوص الأمريكيين المولودين في القدس
21:05واشنطن تصدر أمرا يخص الأمريكيين المولودين في القدس
20:00جيش الاحتلال ينهي مناورات واسعة تحاكي حربًا متعددة الجبهات
19:57"الأوقاف" بغزة تقرر إغلاق 4 مساجد بمحافظتي الوسطى والشمال
19:55إدخال المنحة القطرية لقطاع غزة عبر حاجز "ايرز"
19:54السعودية تسمح بقدوم المعتمرين من الخارج بدءا من الأحد
19:50قيادي بـ"الديمقراطية" يتساءل: ماذا بعد جولات الحوار الأخيرة؟.. وإلى أين؟
19:49نتنياهو يعلق على قرار بيع الولايات المتحدة 50 مقاتلة "إف 35" للإمارات
الأسرى يهددون بالتصعيد مجدداً

الأسرى يهددون بالتصعيد مجدداً

أرض كنعان

يرفض أسرى حركة "حماس" في سجن رامون الصحراوي، الانتقال إلى قسم نصبت فيه أجهزة للتشويش على تغطية الهواتف الخليويّة، بحسب ما ذكرت صحيفة "هآرتس"، اليوم، الأحد.

وأبلغ الأسير القيادي في حركة حماس، محمد عرمان، المحكوم بالسجن المؤبد 36  مرّة، مصلحة سجون الإحتلال أن الأسرى لن ينتقلوا إلى القسم رقم 1 في السجن، وهدّد بإحراق زنازين الأسرى إذا نقلوا إلى هناك بالقوّة.

علمًا بأن عشرة زنازين أحرقت في آذار/ مارس الماضي، بعد ساعاتٍ من نقل أسرى حركة حماس إليها.

وقاد عرمان إضراب الأسرى عن الطعام، في نيسان/ أبريل الماضي، قبل أن يتوقف بعد إجبار مصلحة السجون على الاستجابة لمطالب الأسرى ونصب هواتف عموميّة في أقسامهم.

وبناءً على مصادر في الحركة الأسيرة، فإن الاحتلال وافق على أن يتحدث كل أسير مع قريب من الدرجة الأولى ثلاث مرّات أسبوعيًا، تتراوح كل محادثة بين 15 إلى 20 دقيقة.

غير أن نصب الهواتف العموميّة تأخر بسبب التباين بين موقفي مصلحة السجون وجهاز الأمن العام (الشاباك)، علما بأنه بموجب الاتفاق الذي أنهى إضراب مفتوح عن الطعام شرعت به الحركة الأسيرة بداية نيسان/ أبريل الماضي، كان يفترض أن يتم تركيب الهواتف بداية حزيران/ يونيو المقبل.

وكانت الحركة الوطنية الأسيرة قد شرعت بالإضراب المفتوح عن الطعام في احتجاج تصعيدي تدريجي، مطلع نيسان/ أبريل الماضي، تم الإعلان عن تعليقه لاحقًا، إثر التوصل إلى تفاهمات أفضت إلى اتفاق يقضي بتركيب أجهزة تلفونات عمومية في السجون.