Menu
12:19محكمة الاحتلال ترفض الإفراج عن الأخرس
12:13المالكي : دعوة الرئيس بمثابة المحاولة الاخيرة لإثبات التزامنا بالسلام
12:10الاردن يعيد فتح المعابر مع فلسطين بعد اغلاق استمر لأشهر
12:07الخارطة الوبائية لـ"كورونا" بالقطاع
12:05"إسرائيل": التطبيع مع السودان ضربة لحماس وايران
12:02"اسرائيل " علينا الاستعداد لما بعد ترامب
12:01الاحتلال يقتحم البيرة ويخطر بإخلاء مقر مركزية الإسعاف والطوارئ
11:59"الاقتصاد" بغزة تجتمع بأصحاب شركات مستوردي فرش الغاز
11:51«الديمقراطية»: سيقف قادة الاحتلال خلف قضبان العدالة الدولية
11:51الوعى الاستثنائى فى فكر  د.فتحى الشقاقى
11:47قيادي بحماس يتحدث عن "أهمية رسالة السنوار لرموز المجتمع"
11:45مستوطنون يقتحمون قبر يوسف بنابلس
11:40مقتل سيدة ورجل بالرصاص في باقة الغربية واللد
11:28الإمارات تسرق "خمر الجولان" السوري وتنصر "إسرائيل" ضد BDS
11:26صحيفة: تفاهمات بين القاهرة وحماس حول آلية جديدة لعمل معبر رفح

محاكم الاحتلال ترفض استئناف النائب الاسير احمد عطون

أرض كنعان/ أفاد مركز أسرى فلسطين للدراسات بان محكمة الاحتلال في القدس رفضت اليوم الاستئناف الذي تقدم به محامى النائب المقدسي الأسير احمد عطون ، وقامت بتثبيت الحكم الصادر بحقه وهو  الاعتقال الإداري لمده 6 أشهر .
وأوضح مدير المركز الباحث رياض الأشقر بان سلطات الاحتلال كانت قد أعادت اختطاف النائب احمد عطون فى 4/2/2013 ، من مدينة رام الله والتي أبعده الاحتلال إليها ، برفقة اثنين اخرين من النواب ، وفرضت عليه فى الرابع عشر من نفس الشهر الاعتقال الادارى لمدة 6 أشهر ، وفى الواحد والعشرين من فبراير ثبتت الحكم بالاعتقال الادارى للنائب عطون ، مما دفع محامى الأسير لتقديم استئناف على الحكم ، حيث رفضته محكمة احتلالي في مدينة القدس مسقط رأس النائب عطون .
وأشار الأشقر إلى ان النائب المقدسي عطون اعتقل عدة مرات لدى سلطات الاحتلال، وكان قد اختطف من  داخل  مقر الصليب الأحمر  الدولي فى القدس والذي اعتصم فيه لشهور عديدة ، احتجاجا على قرار إبعاده عن المدنية المقدسة ، وبعد أن أطلق سراحه تم إبعاده إلى مدينة رام الله ، بحجة ان وجوده فى مدينة القدس يشكل خطر على امن الاحتلال ،  وعاد الاحتلال قبل شهر ونصف إلى اختطاف النائب مرة أخرى فى حملة اعتقالات استهدفت العديد من نواب المجلس التشريعي وقيادات من حركة حماس في الضفة الغربية .
وطالب المركز برلمانات العالم التدخل من اجل حماية نواب المجلس التشريعي الفلسطيني من جرائم الاحتلال المتواصلة بحقهم ، والضغط من اجل إطلاق سراح النواب المختطفين الذين يبلغ عددهم 15 نائب ، ومعظمهم يخضع للاعتقال الادارى دون تهمة .