Menu
12:19محكمة الاحتلال ترفض الإفراج عن الأخرس
12:13المالكي : دعوة الرئيس بمثابة المحاولة الاخيرة لإثبات التزامنا بالسلام
12:10الاردن يعيد فتح المعابر مع فلسطين بعد اغلاق استمر لأشهر
12:07الخارطة الوبائية لـ"كورونا" بالقطاع
12:05"إسرائيل": التطبيع مع السودان ضربة لحماس وايران
12:02"اسرائيل " علينا الاستعداد لما بعد ترامب
12:01الاحتلال يقتحم البيرة ويخطر بإخلاء مقر مركزية الإسعاف والطوارئ
11:59"الاقتصاد" بغزة تجتمع بأصحاب شركات مستوردي فرش الغاز
11:51«الديمقراطية»: سيقف قادة الاحتلال خلف قضبان العدالة الدولية
11:51الوعى الاستثنائى فى فكر  د.فتحى الشقاقى
11:47قيادي بحماس يتحدث عن "أهمية رسالة السنوار لرموز المجتمع"
11:45مستوطنون يقتحمون قبر يوسف بنابلس
11:40مقتل سيدة ورجل بالرصاص في باقة الغربية واللد
11:28الإمارات تسرق "خمر الجولان" السوري وتنصر "إسرائيل" ضد BDS
11:26صحيفة: تفاهمات بين القاهرة وحماس حول آلية جديدة لعمل معبر رفح

إيرانيات يتعرين في السويد احتجاجًا على الحجاب

قامت ناشطات إيرانيات بتعرية صدورهن في وقفة احتجاجية أجرينها بالعاصمة السويدية ستوكهولم، تعبيرأً عن معارضتهن للحجاب الذي ترتديه النساء في بلدان العالم الإسلامي. وأشرفت على هذه الفعالية، التي أقيمت في وسط ستوكهولم، ناشطات من الحزب الشيوعي الإيراني عبرن عن رفضهن “للعنف” في الجمهورية الإسلامية، كما تم تكريسها لعيد المرأة العالمي في 8 مارس/آذار من كل عام.

وقد كتبت المشاركات في فعالية التعري الاحتجاجية على أجسادهن شعارات على غرار: “إقبالي على التعري وسيلتي للاحتجاج” و”لا للحجاب”، كما قمن بعرض صور من مظاهرات مناهضة للإسلام.

وكان موقع FEMEN الإلكتروني التابع للناشطات الأوكرانيات المدافعات عن حقوق المرأة أول موقع في الشبكة العنكبوتية ينشر هذه الصور، مرفقة بتعليق يفيد بأنه “في المعركة التاريخية بين المرأة والإسلام سيكون النصر حليف المرأة”.

يُذكر ان ناشطات حركة “FEMEN” الأوكرانية قد انضممن مؤخرأً الى الناشطة المصرية علياء المهدي التي اشتهرت بوقفات التعري الاحتجاجية، للفت الانتباه الى “خطر أسلمة الدستور المصري وتمهيد (الرئيس محمد) مرسي لاعتماد الشريعة الإسلامية”، وذلك أمام السفارة المصرية في ستوكهولم.

وقد ححقت الناشطات الأوكرانيات شهرة واسعة بعد مشاركتهن بعدد من وقفات التعري إعراباً عن رفضهن القاطع لعدد من الظواهر السائدة في عدد من البلدان مثل السياحة الجنسية والتمييز على أساس الجنس ووكالات الزواج وغيرها من القضايا الاجتماعية.

وقد ساهم انتشار حركة FEMEN السريع بافتتاح مقرات للناشطات الأوكرانيات في عدد من العواصم مثل باريس، فيما تخطط القائمات على هذه الحركة لافتتاح فروع ومكاتب لها في عدد من المدن الكبيرة، منها نيويورك ومونتريال وسان باولو