Menu
12:19محكمة الاحتلال ترفض الإفراج عن الأخرس
12:13المالكي : دعوة الرئيس بمثابة المحاولة الاخيرة لإثبات التزامنا بالسلام
12:10الاردن يعيد فتح المعابر مع فلسطين بعد اغلاق استمر لأشهر
12:07الخارطة الوبائية لـ"كورونا" بالقطاع
12:05"إسرائيل": التطبيع مع السودان ضربة لحماس وايران
12:02"اسرائيل " علينا الاستعداد لما بعد ترامب
12:01الاحتلال يقتحم البيرة ويخطر بإخلاء مقر مركزية الإسعاف والطوارئ
11:59"الاقتصاد" بغزة تجتمع بأصحاب شركات مستوردي فرش الغاز
11:51«الديمقراطية»: سيقف قادة الاحتلال خلف قضبان العدالة الدولية
11:51الوعى الاستثنائى فى فكر  د.فتحى الشقاقى
11:47قيادي بحماس يتحدث عن "أهمية رسالة السنوار لرموز المجتمع"
11:45مستوطنون يقتحمون قبر يوسف بنابلس
11:40مقتل سيدة ورجل بالرصاص في باقة الغربية واللد
11:28الإمارات تسرق "خمر الجولان" السوري وتنصر "إسرائيل" ضد BDS
11:26صحيفة: تفاهمات بين القاهرة وحماس حول آلية جديدة لعمل معبر رفح

خبراء إسرائيليون إلى برلين وباريس بسبب "النووي الإيراني"

أرض كنعان - الأراضي المحتلة - أعلنت "إسرائيل" أنها سترسل خبراء إلى كل من ألمانيا وفرنسا لإطلاعهما على الجهود النووية الإيرانية، بعد خطاب لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عرض فيه ما وصفها بالأدلة على برنامج إيران السري للأسلحة النووية.

وفي أول رد فعل من الشركاء في الاتفاق، قال المتحدث باسم الحكومة البريطانية، إن لندن لم تتعامل أبدا بسذاجة مع إيران وطموحاتها النووية.

وأضافت المتحدث، أن نظام التفتيش الذي تعتمده وكالة الطاقة الذرية حيوي جدا للتأكد من أن إيران تحترم الاتفاق النووي.

وفي برلين، قال متحدث باسم الحكومة الألمانية، إن ألمانيا ستحلل المعلومات التي قدمتها إسرائيل عن أنشطة إيران النووية يوم الاثنين، لكن يجب الإبقاء على عمليات التفتيش المستقلة.

وقال المتحدث "من الواضح أن المجتمع الدولي يشكك في أن إيران تنفذ برنامجا نووية سلميا محضا".

وأضاف "من أجل هذا السبب تم توقيع الاتفاق النووي في عام 2015 بما في ذلك تنفيذ اتفاق غير مسبوق مع نظام مراقبة قوي وشامل للوكالة الدولية للطاقة الذرية".

وقال المتحدث إن من المهم الحفاظ على المراقبة المستقلة للتأكد من أن إيران تمتثل للاتفاق.

وندد الرئيس الأميركي دونالد ترامب مجددا الاثنين بالاتفاق "الفظيع" الذي أبرمته الدول الكبرى مع ايران في 2015 حول برنامج طهران النووي، في موقف يأتي قبيل أيام من المهلة التي حددها لنفسه لأخذ قرار بشأن ما إذا كانت الولايات المتحدة ستظل طرفا في هذه الاتفاقية الدولية أم ستنسحب منها.