Menu
12:09صورة: تعرف على آخر تحديثات الخارطة الوبائية لفيروس كورونا في قطاع غزة
12:08الخضار والفواكه الإسرائيلية ستباع بالإمارات قريبا
12:06مصادر أمنية اسرائيلية : لا نستبعد هجوم سايبر ايراني ..
12:04استطلاع إسرائيلي: تراجع لليكود يقابله صعود لحزب بينيت
12:02السلطة ترسل رسائل متطابقة حول انتهاكات الاحتلال
11:42السودان خيبتنا الجديدة: مسيرة إلغاء لاءات الخرطوم الثلاثة
11:40حماس بذكرى "كفر قاسم": مجازر الاحتلال تستدعى عزله لا التطبيع معه
11:38نشر آلاف الجنود في فرنسا والشرطة تقتل مسلحا يمينيًا
11:3796 يومًا على إضراب الأسير ماهر الأخرس عن الطعام
11:34تفاقم الحالة الصحية للأسير أبو وعر بعد أول جلسة كيماوي
11:32كابينيت كورونا: بدءًا من الأحد تخفيف القيود على الأنشطة التجارية
11:31"إسرائيل" تخشى تصعيد جديد في غزة بذكرى اغتيال أبو العطا
11:27صحفي إسرائيلي يكشف حقيقة انقطاع التيار الكهربائي عن "إسرائيل"
11:26أسعار صرف العملات في فلسطين
11:24الطقس: الحرارة اعلى من معدلها بـ 3 درجات

أبو مرزوق: "حماس" و"فتح" تجتمعان نهاية الشهر الجاري لبحث آليات تشكيل الحكومة

قال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس د. موسى أبو مرزوق، مساء اليوم السبت، إن لقاءً سيجمع وفدي حركة حماس وفتح في العاصمة المصرية القاهرة بهدف بحث آليات تشكيل الحكومة المقبلة.

وأوضح أبو مرزوق في تصريح له عبر صفحته على شبكة التواصل الاجتماعي "الفيسبوك"، أن اللقاء سيعقد في السابع والعشرين من الشهر الجاري.

من جهة اخرى، اعتبر أبو مرزوق، إقدام بلغاريا على طرد نواب من كتلة التغيير والإصلاح البرلمانية التابعة لحماس في المجلس التشريعي، بأنها "إهانة لشعبنا الفلسطيني، باعتبارهم ممثلين لهذا الشعب، وكانوا قد دخلوا البلاد بصورة رسمية لا لبس فيها".

وأضاف "الإجراء الذي اتخذ بحقهم هو إجراء همجي لا يليق بشعبنا ولا بنوابه وكان بالإمكان اتخاذ أسلوب آخر أكثر لباقة لإنهاء الزيارة إذا كان غير مرغوب بهم، والتصرف بهذه الطريقة يأتي في سياق الإنحياز للاحتلال الصهيوني، ويأتي استجابة غير مبرّرة للضغوط التي تمارس على أبناء شعبنا".

وطالب أبو مرزوق السلطات البلغارية، بتقديم الاعتذار للشعب الفلسطيني ونوابه على ما وصفه بـ "السلوك المشين"، مضيفاً "علينا نحن جميعاً عدم الصمت تجاه مثل هذه الحوادث، إذ لا يجوز إطلاقاً الصمت لا من قبل زملائهم النواب ولا من الرئاسة".

وتابع "كان يجب أن يكون الإستنكار والرفض والإحتجاج من الرئاسة الفلسطينية أولاً ثم من الآخرين ومن ضمنهم حماس والمجلس التشريعي".