أرض كنعان - رام الله - أكد قاضي القضاة د . محمود الهباش على أهمية زيارة وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة لفلسطين، وعاصمتها القدس المحتلة، تأكيداً على عمق العلاقات بين البلدين الشقيقين.
وفيما يتعلق بالعملية السلمية، شدد الهباش على حرص القيادة على التواصل مع المجموعة الأوروبية، لتكون جزءاً من أية رؤية متعددة الأطراف، وتشكل حاضنة لعملية السلام بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، مؤكداً في ذات الإطار أن القيادة لن تغلق الطريق أمام أي دور أمريكي، طالما كانت واشنطن جادة في التوصل لسلام حقيقي يضمن حقوق شعبنا.
وقال الهباش في حديث لإذاعة (صوت فلسطين) الرسمية صباح اليوم الأربعاء: إن الرئيس محمود عباس، أطلع الوزير المغربي على مستجدات الأوضاع في فلسطين، وتطورات العملية السلمية التي وصلت لطريق مسدود، والقرارات الأمريكية الجائرة بحق القضية الفلسطينية، وخاصة القدس، كما بحثا طبيعة القرارات الخاصة بفلسطين، التي ستُرفع للقمة العربية، منتصف الشهر القادم في الرياض.
وطالب الهباش بضرورة أن يكون هناك مبادرات فلسطينية وعربية وإسلامية لإنقاذ مدينة القدس في ظل هذه المعركة المفتوحة التي تشنها كافة أذرع الاحتلال تجاه المدينة ومقدساتها ومواطنيها.
ودعا قاضي القضاة في السياق، العرب والمسلمين لتكثيف زياراتهم للمدينة المقدسة، تأكيداً على العمق العربي والإسلامي لهذه المدينة التي تعمل سلطات الاحتلال على عزلها عن محيطها، مشدداً على أن هذا الموضوع، وبطلب من فلسطين سيكون بنداً على جدول أعمال القمة العربية المقبلة.
وقال الهباش في حديث لإذاعة (صوت فلسطين) الرسمية صباح اليوم الأربعاء: إن الرئيس محمود عباس، أطلع الوزير المغربي على مستجدات الأوضاع في فلسطين، وتطورات العملية السلمية التي وصلت لطريق مسدود، والقرارات الأمريكية الجائرة بحق القضية الفلسطينية، وخاصة القدس، كما بحثا طبيعة القرارات الخاصة بفلسطين، التي ستُرفع للقمة العربية، منتصف الشهر القادم في الرياض.
وطالب الهباش بضرورة أن يكون هناك مبادرات فلسطينية وعربية وإسلامية لإنقاذ مدينة القدس في ظل هذه المعركة المفتوحة التي تشنها كافة أذرع الاحتلال تجاه المدينة ومقدساتها ومواطنيها.
ودعا قاضي القضاة في السياق، العرب والمسلمين لتكثيف زياراتهم للمدينة المقدسة، تأكيداً على العمق العربي والإسلامي لهذه المدينة التي تعمل سلطات الاحتلال على عزلها عن محيطها، مشدداً على أن هذا الموضوع، وبطلب من فلسطين سيكون بنداً على جدول أعمال القمة العربية المقبلة.