Menu
12:19محكمة الاحتلال ترفض الإفراج عن الأخرس
12:13المالكي : دعوة الرئيس بمثابة المحاولة الاخيرة لإثبات التزامنا بالسلام
12:10الاردن يعيد فتح المعابر مع فلسطين بعد اغلاق استمر لأشهر
12:07الخارطة الوبائية لـ"كورونا" بالقطاع
12:05"إسرائيل": التطبيع مع السودان ضربة لحماس وايران
12:02"اسرائيل " علينا الاستعداد لما بعد ترامب
12:01الاحتلال يقتحم البيرة ويخطر بإخلاء مقر مركزية الإسعاف والطوارئ
11:59"الاقتصاد" بغزة تجتمع بأصحاب شركات مستوردي فرش الغاز
11:51«الديمقراطية»: سيقف قادة الاحتلال خلف قضبان العدالة الدولية
11:51الوعى الاستثنائى فى فكر  د.فتحى الشقاقى
11:47قيادي بحماس يتحدث عن "أهمية رسالة السنوار لرموز المجتمع"
11:45مستوطنون يقتحمون قبر يوسف بنابلس
11:40مقتل سيدة ورجل بالرصاص في باقة الغربية واللد
11:28الإمارات تسرق "خمر الجولان" السوري وتنصر "إسرائيل" ضد BDS
11:26صحيفة: تفاهمات بين القاهرة وحماس حول آلية جديدة لعمل معبر رفح

الاحتلال يدعي العثور على اكتشافات أثرية بأنفاق الحائط الغربي للأقصى

أرض كعان - القدس المحتلة / ادعى فريق آثار إسرائيلي تمكنه من العثور على مكتشفات أثرية في المنطقة الغربية للمسجد الأقصى، وتحديدًا أسفل حائط البراق.

وقالت القناة العبرية السابعة الاثنين إنه وأثناء الحفر هذه الأيام من قبل علماء آثار إسرائيليون في منطقة أنفاق الحائط" تم الكشف عن مسرح يعود لـ 1800 عام.

ويحتوي المسرح الذي يعتقد أنه روماني على 200 مقعد، ولكن لم يستخدم قط، حيث أنه كما يبدو تم التخلي عنه قبل استخدامه لأسباب غير معروفة، أو توقف بناؤه عندما حدث أمر كبير في المنطقة.

وأشارت القناة إلى أنه سيتم عرض الاكتشافات للجمهور للمرة الأولى في مؤتمر "تجديد الآثار في القدس والمناطق المحيطة بها"، والذي سيعقد هذا الأسبوع في القدس المحتلة، بمناسبة ما يسمى مرور 50 عامًا على إعادة توحيد المدينة (احتلال الشطر الشرقي عام 1967 وضمه للشطر الغربي).

بشار إلى أن الحفريات الإسرائيلية تجري في كل الجهات المحيطة بالمسجد الأقصى فوق الأرض وتحتها، في محاولة لإيجاد دليل أو بقايا دليل على الأرض الموعودة والهيكلين الأول والثاني.

وتتركز أهم هذه الحفريات حول المسجد الأقصى من الجهة الغربية، وبلدة سلوان، حيث أدت إلى تدمير ممنهج لكثير من الآثار فوق الأرض وتحتها، وهدم طبقات أثرية من كل الفترات (العربية، ثم الإسلامية، من الأموية وحتى العثمانية).

كما أدت إلى إحداث تشققات وهدم في جدران وأرضيات ومباني المسجد الأقصى، والقدس القديمة، وسلوان، في محاولة لتهويد محيط الأقصى، وتغييب المعالم الحضارية، خاصة العليا والعملاقة.

وينتج عن هذه الحفريات أيضًا تثبيت السيطرة على الأرض، ما فوقها وما تحتها، وتحويلها إلى منشآت استيطانية تهويدية تخدم "المشروع الصهيوني"، وباتت كثير من الأنفاق تحتوي على كنس يهودية ومزارات توراتية تلمودية.