Menu
12:19محكمة الاحتلال ترفض الإفراج عن الأخرس
12:13المالكي : دعوة الرئيس بمثابة المحاولة الاخيرة لإثبات التزامنا بالسلام
12:10الاردن يعيد فتح المعابر مع فلسطين بعد اغلاق استمر لأشهر
12:07الخارطة الوبائية لـ"كورونا" بالقطاع
12:05"إسرائيل": التطبيع مع السودان ضربة لحماس وايران
12:02"اسرائيل " علينا الاستعداد لما بعد ترامب
12:01الاحتلال يقتحم البيرة ويخطر بإخلاء مقر مركزية الإسعاف والطوارئ
11:59"الاقتصاد" بغزة تجتمع بأصحاب شركات مستوردي فرش الغاز
11:51«الديمقراطية»: سيقف قادة الاحتلال خلف قضبان العدالة الدولية
11:51الوعى الاستثنائى فى فكر  د.فتحى الشقاقى
11:47قيادي بحماس يتحدث عن "أهمية رسالة السنوار لرموز المجتمع"
11:45مستوطنون يقتحمون قبر يوسف بنابلس
11:40مقتل سيدة ورجل بالرصاص في باقة الغربية واللد
11:28الإمارات تسرق "خمر الجولان" السوري وتنصر "إسرائيل" ضد BDS
11:26صحيفة: تفاهمات بين القاهرة وحماس حول آلية جديدة لعمل معبر رفح

اطمئنان إسرائيلي للحماية الأميركية من المساءلة الحقوقية

أرض كنعان - الاراضي المحتلة / نقل موقع "ويللا" العبري عن السفيرة الأميركية لدى الأمم المتحدة نكي هيلي قولها إن واشنطن تعمل على إلغاء البند السابع الذي يلزم إجراء نقاش سنوي حول "إسرائيل" في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة.

وذكر الموقع أن هيلي أعلنت -خلال لقائها مؤخرا مع سبعين من زعماء اليهود الأميركيين في نيويورك- أن إدارة الرئيس دونالد ترمب تسعى لإدخال إصلاحات بمجلس حقوق الإنسان "تتضمن إلغاء بند مثير للخلافات ويسيء لـ"إسرائيل" بصورة خاصة" لأنه يلزم أعضاء المجلس بإجراء نقاش سنوي حول حقوق الإنسان فيها.

وحضر اللقاء -الذي عقد بمقر البعثة الأميركية الأممية- السفير الإسرائيلي بالمنظمة داني دانون وممثلون عن جميع المنظمات اليهودية الكبيرة في الولايات المتحدة، وذكر الموقع أن السفيرة هيلي أكدت أن بلادها ستواصل الوقوف بجانب "إسرائيل" ضد "سياسة التمييز المعادية" لها بالمنظمة الدولية.

وقالت هيلي إنها ستتصدى لما ستصدره الأمم المتحدة من قائمة سوداء للشركات العاملة في المستوطنات، مشيرة إلى أنه منذ انتخاب الرئيس ترمب شهد مجلس الأمن الدولي تراجعا في التأثير المعادي لـ"إسرائيل".

وذكر مصدر حضر اللقاء أن المندوبة الأميركية متحمسة للمواقف الإسرائيلية وأن تل أبيب تشهد حالة من الرضا الكبير إزاء سياسة هيلي الجديدة بالمؤسسات الأممية وعملها على تقليل حجم العداء والتحريض ضد "إسرائيل"، أو جهودها لاستعادة جثامين القتلى الإسرائيليين المحتجزة لدى حركة حماس بقطاع غزة، وصولا لتوسيع صلاحيات القوات الدولية في جنوب لبنان (يونيفيل).