Menu
18:37الحية: رسائل متبادلة بين حماس وفتح للوصول الى أفضل اتفاق شراكة بين الفصائل الوطنية
18:36الرجوب: شعبنا غادر مربع الانقسام.. ويتحدث عن الانتخابات الفلسطينية وعملية إجرائها
18:26داخلية غزة تنشر كشف المسافرين المغادرين عبر معبر رفح البري ليوم غد الاثنين
13:54تنويه مهم حول كشف المسافرين عبر معبر رفح ليوم غد الإثنين
13:53داخلية غزة تعلن عن فتح معبر رفح في كلا الاتجاهين لمدة أربعة أيام متتالية
12:45العمصي يطالب بإدراج متضرري كورونا العمال في المنحة القطرية
12:42تحذير من ظروف مقلقة للأسيرات بمعتقل "الشارون"
12:39تعرف علي الخارطة الوبائية لمصابي كورونا اليوم في قطاع غزة
12:30الحركة الطلابية تهدد بإضراب مفتوح في حال لم تستجب جامعة بيرزيت لمطالبهم
12:29"إسرائيل" تبدأ تخفيف قيود الإغلاق
12:26إصابات بالاختناق واعتقال أسير محرر خلال اقتحام الاحتلال بلدة دورا جنوب الخليل
12:25المتطرف "غليك" يقود اقتحاما استفزازيا للأقصى
12:01المنظمة: ما أقدمت بريطانيا على تمريره قبل 103 أعوام عبر بلفور لن يستكمل على أيدٍ أميركية
11:59قوات الاحتلال تبعد شابًا عن الأقصى أسبوعًا
11:56تطبيع بلا تفويض.. الانتقادات والاحتجاجات في السودان تتصاعد رفضا لاتفاق العار

الذباب وأوباما ثأر دموي قديم

أرض كنعان/ متابعات/ بين الذباب ورئيس أكبر دولة بالعالم ثأر دموي قديم، ففي منتصف 2009 قتل باراك أوباما ذبابة اعترضته في البيت الأبيض وهو يعطي مقابلة لجون هاروود، مراسل التلفزيون الأمريكي “سي.أن.بي.سي” في واشنطن، وكتبت “العربية.نت” موضوعا كبيراً عنها ذلك العام.

تلك الذبابة المسكينة أزعجته بإلحاحها على البقاء في المكان، ولم ترد أبداً مغادرة بيت رئاسي فيه مما لذ وطاب، مما اضطره للتحايل عليها حين غطت على يده، فعاجلها بالثانية ورماها قتيلة على السجادة أمام مئات الملايين شاهدوه عبر التليفزيونات في 5 قارات.

وليلة أمس الخميس أخذ معشر الذباب بثأره من زعيم أكبر دولة في العالم، وأمام الملايين وهو في عقر داره بالبيت الأبيض أيضا، فأرسل إليه ذبابة من نوع حذق ومناور داهمته حين كان يعلن ترشيح ماري جو وايت، رئيسة للجنة الأوراق المالية والبورصة في الولايات المتحدة، كما وإعادة ريتشارد كورداري رئيساً لمكتب الحماية المالية للمستهلك.

وراحت الذبابة، كما يبدو من فيديو شاهدته “العربية.نت” وتبثه مع الخبر، تحلق وتحوم حول أوباما كما طائرة من دون طيار متوجهة إلى هدفها، فحاول طردها حين لامست خده ولم يفلح، ثم خدعته وهبطت فجأة على جبينه وبقيت جاثمة فيه للحظات، ربما لتعطي فرصة لعشرات المصورين كانوا هناك بأن يلتقطوا صوراً لأميرة الانتقام، وحين تأكدت أنهم فعلوا.. طارت بعدها واختفت.