Menu
08:50الأخرس يواصل معركته منذ 97.. أبو بكر: قد يستشهد في أي وقت
08:35قادة المستوطنات يضغطون على نتنياهو للضمّ في حال خسر ترامب
08:33خلال الـ 24 ساعة الماضية.. لجان الطوارئ في رفح وغزة والبريج يكشفون عن أعداد الإصابات بفيروس كورونا
08:32أردوغان: سخّرنا كل طاقاتنا للبحث وإنقاذ ضحايا الزلزال
07:37كورونا في أميركا.. أرقام قياسية مهولة بالإصابات في يوم واحد
07:35قوات الاحتلال تقتحم قري وبلدات في القدس ونابلس
07:33كريستيانو رونالدو يتعافى من كورونا
07:31تعرف على القائمة المحدثة لأسعار الخضروات والدجاج في أسواق غزة
07:26حالة المعابر في قطاع غزة صباح اليوم
07:25أسعار صرف العملات في فلسطين
07:14الرئيس عباس يعلق على الزلزال بمدينة إزمير التركية.. ماذا قال؟
07:13طقس فلسطين: إنخفاضات متتالية على درجات الحرارة
21:22تفاصيل جديدة عن منفّذ هجوم نيس بفرنسا
21:20الأوقاف بغزة تغلق مسجدين في محافظتي غزة ورفح
21:19حماس تُعلن تضامنها مع تركيا بعد الزلزال الذي تعرضت له مدينة "إزمير"

جهود فلسطينية لتحصين أمن عين الحلوة

أرض كنعان - بيروت /

أكدت مصادر فلسطينية ان القوى الوطنية والاسلامية رفعت من وتيرة استنفارها السياسي على محورين الاول، بذل المزيد من الجهود لتحصين الوضع الامني في مخيم عين الحلوة لمنع اي اخلال به قبل عيد الفطر المبارك واجراء مراجعة وتقييم لدور "القوة المشتركة"، والثاني متابعة موضوع الاعترافات التي ادلى بها اعضاء خلية "جحيم رمضان" والمطالبة بتسليم العقل المدير خالد السيد.

وعقدت اللجنة الرباعية المنبثقة عن القيادة السياسية للفصائل والقوى الوطنية والإسلامية والمكلفة متابعة ملف مخيم عين الحلوة والقوة المشتركة، اجتماعا بحضور قائد القوة الفلسطينية المشتركة العقيد بسام السعد حيث جرى تقييم شامل وعام للأوضاع في المخيم وأوضاع القوة المشتركة وسبل تعزيزها بالعديد والعدة لتعزيز نقاط وأماكن انتشارها التي سبق أن انتشرت فيها والتي تم التوافق عليها في اجتماعات القيادة السياسية العليا.

وأعرب المجتمعون بحسب موقع "صدى البلد" عن ارتياحهم للأوضاع لجهة ضبط الأمن والاستقرار في المخيم سيما في شهر رمضان المبارك، معبرين عن أسفهم للأحداث الأمنية الفردية المتفرقة التي وقعت مؤخرا في المخيم والتي أدت إلى سقوط ضحيتين، والتي جرت معالجتها وتطويق ذيولها بعد تدخل القوة المشتركة وتسليم المرتكبين للسلطات اللبنانية.

وجدد العقيد السعد التأكيد على أن الهدف من تعزيز القوة المشتركة هو بسط الأمن والاستقرار في كل ارجاء المخيم وخاصة في محيط حي الطيري، حتى تتمكن الأونروا والهيئات والمؤسسات الدولية والمحلية البدء في إعادة إعمار وترميم المنازل والمحلات التجارية التي تضررت بسبب الأحداث المؤسفة التي جرت في نيسان الماضي، منوها بالدعم المعنوي الذي تلقاه القوة المشتركة من كافة الفصائل والقوى الوطنية والإسلامية الفلسطينية وكافة المرجعيات والأهالي في المخيم.