Menu
23:12برشلونة يُعلن عن رئيسه المؤقت ومجلس الإدارة
23:10تفاصيل رسالة الرئيس عباس للأمين العام للأمم المتحدة
23:09الخارجية: 11 إصابة جديدة بفيروس كورونا بصفوف جالياتنا
20:42الحية يكشف تفاصيل زيارة وفد حماس للقاهرة
20:25كهرباء غزة تصدر تعليمات ونصائح مهمة للمواطنين استعدادا لفصل الشتاء
20:24بيان من النيابة العامة حول الحملات الالكترونية
20:21قائد جديد لشعبة التخطيط في الجيش الإسرائيلي
20:20الاحمد: ننتظر رد حماس منذ بداية أكتوبر.. ولا اجتماع للأمناء العامين قبل إصدار مرسوم الانتخابات
20:18ابو حسنة: استئاف العملية التعليمية لطلبة المرحلة الاعدادية بمدارس الاونروا بغزة بدءا من الاثنين المقبل
20:14صحيفة اسرائيلية: كهرباء غزة و"التنسيق الخفي" بين إسرائيل ومصر وقطر والفلسطينيين..!
20:13السلطة الفلسطينية تنوي مقاضاة إسرائيل لترخيصها شركات اتصال بالضفة
20:12بري: ليس وارداً بأن تفضي مفاوضات الترسيم للتطبيع.. والحكومة اللبنانية سترى النور قريباً
20:10الأوقاف بغزة تغلق ثلاثة مساجد بخانيونس بسبب ظهور إصابات بفيروس كورونا
20:09بعد مشاركته في لقاءات القاهرة.. حماس: عودة القيادي الحية إلى غزة ودخوله للحجر الصحي
14:08لهذا السبب .. "حزب الله" يعلن الاستنفار و يستدعي عددا من عناصره

الضميري: أكثر من 3436 عسكريا اعتقلهم الاحتلال منذ عام 2011

أرض كنعان - رام الله / 

قال المفوض السياسي العام والناطق الرسمي باسم المؤسسة الأمنية، اللواء عدنان ضميري، إن سلطات الاحتلال اعتقلت منذ العام 2011 ما يزيد على 3436 عسكريا من مختلف أذرع المؤسسة الأمنية التي أسسها وقادها آلاف المناضلين من الأسرى المحررين الذين قضوا سنوات طويلة في سجون الاحتلال.

وأضاف في تصريح صحفي له اليوم الخميس، إن ما يقارب 500 أسير عسكري من منتسبي المؤسسة الأمنية على اختلاف رتبهم العسكرية ومن ضمنهم شيخ الأسرى اللواء فؤاد الشوبكي، ما زالوا خلف القضبان يقضون أحكاما جائرة يصل بعضها إلى عدة مؤبدات.

وتابع، إن قوى الأمن الفلسطينية تقف إلى جانب الأسرى الأبطال في سجون الاحتلال في إضرابهم المفتوح عن الطعام لنيل حقوقهم الإنسانية العادلة، والمقرة في كل الأعراف والاتفاقيات الدولية.

وشدد على أن مساندة الأسرى في إضرابهم واجب وطني وديني وأخلاقي ومسؤولية فردية وجماعية من أجل مساعدتهم على تحقيق مطالبهم في أقصر وقت ممكن، لتجنيبهم الأخطار الصحية التي قد تتهددهم والإجراءات القمعية التي تمارسها إدارة السجون بحقهم، مؤكدا أن تحريرهم من الأسر سيبقى الهدف الأسمى، وأحد الثوابت الوطنية التي بدونها لن يكون هناك سلام أو أمن أو استقرار في المنطقة.