Menu
13:49مسيرات غاضبة في قطاع غزة نصرةً للنبي ورفضًا لإساءات فرنسا
13:47الصحة: 8 وفيات و504 إصابات بكورونا في الضفة وغزة خلال 24 ساعة
13:26إدخال الأموال القطرية إلى غزة
12:09صورة: تعرف على آخر تحديثات الخارطة الوبائية لفيروس كورونا في قطاع غزة
12:08الخضار والفواكه الإسرائيلية ستباع بالإمارات قريبا
12:06مصادر أمنية اسرائيلية : لا نستبعد هجوم سايبر ايراني ..
12:04استطلاع إسرائيلي: تراجع لليكود يقابله صعود لحزب بينيت
12:02السلطة ترسل رسائل متطابقة حول انتهاكات الاحتلال
11:42السودان خيبتنا الجديدة: مسيرة إلغاء لاءات الخرطوم الثلاثة
11:40حماس بذكرى "كفر قاسم": مجازر الاحتلال تستدعى عزله لا التطبيع معه
11:38نشر آلاف الجنود في فرنسا والشرطة تقتل مسلحا يمينيًا
11:3796 يومًا على إضراب الأسير ماهر الأخرس عن الطعام
11:34تفاقم الحالة الصحية للأسير أبو وعر بعد أول جلسة كيماوي
11:32كابينيت كورونا: بدءًا من الأحد تخفيف القيود على الأنشطة التجارية
11:31"إسرائيل" تخشى تصعيد جديد في غزة بذكرى اغتيال أبو العطا

بعد 30 سنة..اكتشاف سرقة أراضٍ فلسطينية لصالح المستوطنين

أرض كنعان - الأراضي المحتلة /

ذكرت صحيفة "هآرتس الإسرائيلية اليوم الأربعاء، أنه تبيّن بعد 30 عاماً، أن "إسرائيل" أقامت بنايتين عامتين في مستوطنة "بيت إ" على أراضٍ خاصة يملكها فلسطينيون من قرية دورا القرع.

وادّعت ما تسمى وزارة الإسكان والبناء "الإسرائيلية"، التي شيدت البنايتين في سنوات الثمانينات من القرن الماضي، في تعقيب لصحيفة "هآرتس" أن إقامة البنايتين كانت خاطئة.

وأكدت جهات مطلعة على التفاصيل أن البنايتين أقيمتا على قسائم 80، و81 و90 في حوض 4 من أراضي قرية دورا القرع الخاصة.

وأكدت شركة "عميدار" أنها أدارت البنايتين منذ سنوات الثمانينيات، وأضافت أنه تم في العام 2012 بيعهما بمصادقة وزارة الإسكان لجمعية "سوكات عوفاديا".

وقالت مصادر في المجلس المحلي في مستوطنة "بيت ايل" إن هذه الجمعية هي المسؤولة عن المدرسة الدينية في المستوطنة. ونشر في السابق أن الجمعية خصصت بناية لوسيلة الإعلام اليمينية (القناة 7).

ويتبين من فحص أجرته "هآرتس" أن المكاتب التي خصصتها هذه الجمعية للقناة 7، تقع في إحدى هاتين البنايتين المقامتين على أراض فلسطينية خاصة.

وقال الباحث في شؤون سياسة "الأراضي في الضفة المحتلة" درور اتاكس، "إن حقيقة ضلوع شركة عميدار في سرقة أراض ذات ملكية فلسطينية خاصة في الضفة يجب ألا تفاجئ أحدا. سيكون من المفاجئ أكثر الاكتشاف بأن هناك سلطة رسمية أو عامة ليست متورطة في صفقات السرقة".