Menu
12:19محكمة الاحتلال ترفض الإفراج عن الأخرس
12:13المالكي : دعوة الرئيس بمثابة المحاولة الاخيرة لإثبات التزامنا بالسلام
12:10الاردن يعيد فتح المعابر مع فلسطين بعد اغلاق استمر لأشهر
12:07الخارطة الوبائية لـ"كورونا" بالقطاع
12:05"إسرائيل": التطبيع مع السودان ضربة لحماس وايران
12:02"اسرائيل " علينا الاستعداد لما بعد ترامب
12:01الاحتلال يقتحم البيرة ويخطر بإخلاء مقر مركزية الإسعاف والطوارئ
11:59"الاقتصاد" بغزة تجتمع بأصحاب شركات مستوردي فرش الغاز
11:51«الديمقراطية»: سيقف قادة الاحتلال خلف قضبان العدالة الدولية
11:51الوعى الاستثنائى فى فكر  د.فتحى الشقاقى
11:47قيادي بحماس يتحدث عن "أهمية رسالة السنوار لرموز المجتمع"
11:45مستوطنون يقتحمون قبر يوسف بنابلس
11:40مقتل سيدة ورجل بالرصاص في باقة الغربية واللد
11:28الإمارات تسرق "خمر الجولان" السوري وتنصر "إسرائيل" ضد BDS
11:26صحيفة: تفاهمات بين القاهرة وحماس حول آلية جديدة لعمل معبر رفح

الرئيس الى واشنطن في 15 نيسان للقاء ترمب

أرض كنعان - رام الله / 

قال المتحدث باسم حركة فتح اسامة القواسمي ان زيارة الرئيس محمود عباس الى واشنطن للقاء الرئيس الامريكي دونالد ترمب ستكون في 15 نيسان المقبل.

وكان الرئيس قد تلقى دعوة من ترمب للقاء بين الطرفين في واشنطن عبر مكالمة هاتفية قبل ايام، وصفتها الرئاسة الفلسطينية بالايجابية.

وأشار القواسمي في حديث لاذاعة رايــة، الى ان الرئيس سيبحث مع ترمب تحريك عملية السلام بين الطرفين الفلسطيني والاسرائيلي، مشيرا الى ان القيادة تلمس جدية كبيرة من قبل ترمب للعمل من اجل عودة المفاوضات وصولا الى الحل.

وبدأ الرئيس عباس اول امس جولة عربية ودولية، التقى خلالها أمير دولة قطر حمد بن خليفة، ومن المقرر ان يلتقي اليوم الاثنين بالرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بناء على دعوة وجهها الاخير، ومن ثم سيتوجه الرئيس الى المانيا وبلجيكا لعقد لقاءات مع المسؤولين في هذه الدول.  

وقال القواسمي إن جولة الرئيس تهدف لتنسيق المواقف العربية والخروج بموقف عربي موحد في القمة العربية لتجنب تعرض القيادة الفلسطينية لأية ضغوط، وذلك قبيل زيارة الرئيس لواشنطن ولقاء ترمب.

وتبدأ في 29 الشهر الجاري اعمال القمة العربية في العاصمة الاردنية عمان.

وأشار القواسمي إلى أن الرئاسة الفلسطينية ستؤكد على مبدأ حل الدولتين لأي تحركات للسلام، انطلاقا من مبادرة السلام العربية، و"قطع الطريق على محاولة السلطات الاسرائيلية قلب هذه المبادرة"، بمعنى ان السلام مع الفلسطينيين واقامة الدولة الفلسطينية يمهد لتطبيع العلاقات الاسرائيلية العربية وليس العكس بالبدء بتطبيع العلاقات الاسرائيلية مع العرب دون التطرق للحل في فلسطين.