أرض كنعان / بيروت/ لم يوقع وزير الداخلية الفرنسي مانويل فالس على قرار اطلاق جورج ابراهيم عبدالله وأرجأ النظر فيه الى 28 الحالي".
وأكد اتحاد الشباب الديمقراطي اللبناني في بيان النبأ، معلنا أنها "معركة الحرية والكرامة وسنكون على مستوى التحدي"، داعيا إلى "التوجه نحو السفارة الفرنسية عند الأولى من بعد ظهر اليوم على أن يكون التجمع الكبير عند الرابعة من بعد الظهر، لنقول لهم من يقف وراء جورج عبدالله".
وفي هذا الاطار، اعتبر شقيق الأسير عبدالله، جوزف، أن هناك ضغطا أميركيا فعل فعله على الادارة الفرنسية في ظل إدارة لبنانية متفرجة، ما يشجع السلطات الفرنسية على الاستهتار بقوانينها وقضائها، مشيراً إلى أن الذين كانوا على أهبة الاستعداد لاستقبال جورج في المطار سيتجهون نحو السفارة الفرنسية.