Menu
12:19محكمة الاحتلال ترفض الإفراج عن الأخرس
12:13المالكي : دعوة الرئيس بمثابة المحاولة الاخيرة لإثبات التزامنا بالسلام
12:10الاردن يعيد فتح المعابر مع فلسطين بعد اغلاق استمر لأشهر
12:07الخارطة الوبائية لـ"كورونا" بالقطاع
12:05"إسرائيل": التطبيع مع السودان ضربة لحماس وايران
12:02"اسرائيل " علينا الاستعداد لما بعد ترامب
12:01الاحتلال يقتحم البيرة ويخطر بإخلاء مقر مركزية الإسعاف والطوارئ
11:59"الاقتصاد" بغزة تجتمع بأصحاب شركات مستوردي فرش الغاز
11:51«الديمقراطية»: سيقف قادة الاحتلال خلف قضبان العدالة الدولية
11:51الوعى الاستثنائى فى فكر  د.فتحى الشقاقى
11:47قيادي بحماس يتحدث عن "أهمية رسالة السنوار لرموز المجتمع"
11:45مستوطنون يقتحمون قبر يوسف بنابلس
11:40مقتل سيدة ورجل بالرصاص في باقة الغربية واللد
11:28الإمارات تسرق "خمر الجولان" السوري وتنصر "إسرائيل" ضد BDS
11:26صحيفة: تفاهمات بين القاهرة وحماس حول آلية جديدة لعمل معبر رفح

الشرطة "الإسرائيلية" ترفع حالة التأهب الأمني للدرجة الثالثة

القدس المحتلة - ارض كنعان - ذكرت شرطة العدو "الإسرائيلي"، أنها ستنشر الآلاف من قواتها وعناصرها خلال ما يسمّى بـ"عيد الأنوار" أو (الحانوكا، الذي يبدأ من الـ 24 كانون أول/ ديسمبر الجاري ويستمر لمدة أسبوع.

وأفادت شرطة العدو في بيان لها، (أمس الخميس)، أنها أنهت كافة استعداداتها لـ"عيد الأنوار" اليهودي الذي تستمر مراسم الاحتفال به حتى الأول من شهر كانون الثاني/ يناير 2017.

وأضافت أنها ستقوم بنشر الآلاف من قوات الشرطة و"حرس الحدود" في القدس وبقية مدن الداخل الفلسطيني المحتل 48؛ بهدف حماية المستوطنين اليهود المُحتفلين بالعيد.

وأكّدت أنها سترفع حالة التأهب للدرجة الثالثة، خاصة في مركز مدينة القدس وما أسمتها بـ"خطوط التماس الحدودية"، كما من المقرّر أن تعزّز من تواجد قواتها في تلك الأماكن، في محاولة لـ"إحباط تسرب جهات جنائية ومُعادية" إلى داخل حدود الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948 على حد زعمها..

ومن المتوقّع أن تقوم قوات الاحتلال بحملة أمنية ضد العمّال الفلسطينيين الذين لا يُسمح لهم بدخول مدينة القدس ولا يتم منحهم تصاريح للعمل، فيضطرّون للدخول من خلال جدار الفصل العنصري.

وتنشط جمعيات "الهيكل" المزعوم خلال الأعياد اليهودية بدعوة مناصريها من المستوطنين لاقتحام المسجد الأقصى المبارك على شكل مجموعات وبشكل مكثّف، وتنفيذ صلوات "تلمودية" عند أبواب المسجد، فيما يُحاول البعض منهم الصلاة داخل الباحات.