Menu
12:19محكمة الاحتلال ترفض الإفراج عن الأخرس
12:13المالكي : دعوة الرئيس بمثابة المحاولة الاخيرة لإثبات التزامنا بالسلام
12:10الاردن يعيد فتح المعابر مع فلسطين بعد اغلاق استمر لأشهر
12:07الخارطة الوبائية لـ"كورونا" بالقطاع
12:05"إسرائيل": التطبيع مع السودان ضربة لحماس وايران
12:02"اسرائيل " علينا الاستعداد لما بعد ترامب
12:01الاحتلال يقتحم البيرة ويخطر بإخلاء مقر مركزية الإسعاف والطوارئ
11:59"الاقتصاد" بغزة تجتمع بأصحاب شركات مستوردي فرش الغاز
11:51«الديمقراطية»: سيقف قادة الاحتلال خلف قضبان العدالة الدولية
11:51الوعى الاستثنائى فى فكر  د.فتحى الشقاقى
11:47قيادي بحماس يتحدث عن "أهمية رسالة السنوار لرموز المجتمع"
11:45مستوطنون يقتحمون قبر يوسف بنابلس
11:40مقتل سيدة ورجل بالرصاص في باقة الغربية واللد
11:28الإمارات تسرق "خمر الجولان" السوري وتنصر "إسرائيل" ضد BDS
11:26صحيفة: تفاهمات بين القاهرة وحماس حول آلية جديدة لعمل معبر رفح

واللا: مهندس الطائرات التونسي "الزواري" زار غزة عبر الأنفاق ثلاثة مرات

أرض كنعان - الأراضي المحتلة/ 

نشر موقع "واللا" العبري، صباح اليوم السبت، تقريراً حول عملية اغتيال مهندس الطائرات بدون طيار التونسي محمد الزواري في صفاقس الخميس الماضي.

وقال الموقع في تقرير اعتمد على عدد من الروايات بشأن علاقة الزواري مع كتائب القسام الجناح العسكري لحركة "حماس"، ومساعدته بشكل أساسي للقسام في تصنيع طائرات بدون طيار.

وزعم "واللا" نقلاً عن أحد أقرباء "الزواري"، أنه زار غزة ثلاث مرات عبر الأنفاق لتعزيز علاقاته مع حماس والعمل على توسيع قدراتها في مجال الطائرات بدون طيار، وذلك قبل إعلان القسام خلال حرب غزة الأخيرة في صيف العام 2014م، عن امتلاكها لطائرات بدون طيار.

وبيّن أن هذه المعلومات تتطابق مع معلومات نشرها الصحفي برهان بسيس الذي اتهم الموساد الإسرائيلي أمس بتنفيذ عملية اغتيال المهندس، مضيفاً أن "الزواري" كان بمثابة همزة وصل لفترة قصيرة ما بين حماس والنظام السوري وكذلك إيران.

ويشار إلى أن مهندس الطيران ورئيس جمعية الطيران في الجنوب محمد الزواري (49 عاماً)، قُتل مساء الخميس، في ولاية صفاقس جنوب تونس، جراء تلقيه لثلاث طلقات أصابت رأسه.

ومحمد الزواري وهو طيار سابق في الخطوط الجوية التونسية كان مقيماً في سوريا، وأقام في منزل والده رفقة زوجته السورية، وهو مهندس طيران ورئيس جمعية الطيران في جنوب تونس، وكان من المعارضين وعاد لتونس بعد الثورة.