وسترفع القوات الإضافية العدد الإجمالي للقوات الإسبانية في العراق إلى 425 وستقدم مزيدا من الدعم اللوجيستي في الكشف عن القنابل. ولم تشارك القوات الإسبانية في أي عمليات برية.

ووافق البرلمان الإسباني بالإجماع على إرسال 30 فردا عسكريا في 2014 عندما كان الحزب الشعبي المحافظ الذي ينتمي إليه رئيس الوزراء ماريانو راخوي يتمتع بأغلبية في البرلمان.

وهو يقود الآن حكومة أقلية مما يعني أنه سيحتاج إلى دعم نواب المعارضة في مجلس نواب شديد الانقسام، بيد أن الحزب الاشتراكي صاحب ثاني أكبر كتلة في البرلمان صوت لصالح إرسال القوات قبل عامين.

ولم يتضح على الفور متى سيصوت البرلمان بشأن هذا الأمر.