Menu
21:11"الخارجية": تسجيل 99 إصابة جديدة بفيروس "كورونا" في صفوف جالياتنا
21:08"الصحة" بغزة تصدر بيانًا بشأن ازدياد أعداد الإصابات بكورونا
21:06حماس تعقب على إعلان وزير الخارجية الأمريكي بخصوص الأمريكيين المولودين في القدس
21:05واشنطن تصدر أمرا يخص الأمريكيين المولودين في القدس
20:00جيش الاحتلال ينهي مناورات واسعة تحاكي حربًا متعددة الجبهات
19:57"الأوقاف" بغزة تقرر إغلاق 4 مساجد بمحافظتي الوسطى والشمال
19:55إدخال المنحة القطرية لقطاع غزة عبر حاجز "ايرز"
19:54السعودية تسمح بقدوم المعتمرين من الخارج بدءا من الأحد
19:50قيادي بـ"الديمقراطية" يتساءل: ماذا بعد جولات الحوار الأخيرة؟.. وإلى أين؟
19:49نتنياهو يعلق على قرار بيع الولايات المتحدة 50 مقاتلة "إف 35" للإمارات
19:48اسرائيل تبعث رسالة للرئيس عباس عبر ايطاليا.. إليك تفاصيلها
19:46رئيس الوزراء: سنرفع نسبة صرف الرواتب خلال الاشهر المقبلة.. وهذا ما طلبناه من البنوك بشأن الخصومات
12:19محكمة الاحتلال ترفض الإفراج عن الأخرس
12:13المالكي : دعوة الرئيس بمثابة المحاولة الاخيرة لإثبات التزامنا بالسلام
12:10الاردن يعيد فتح المعابر مع فلسطين بعد اغلاق استمر لأشهر

طلاب "يُنفّسون" إطارات 4 سيارات لمعلماتهن

ضُبط طالب متلبساً يوم أمس الأحد أثناء تفريغه الهواء من إطار سيارة إحدى معلمات اللغة الانجليزية في مدرسة عكا الأساسية المختلطة، في حين لاذ نحو ثلاثة طلاب بالفرار عقب "تنفيسهم" إطارات عربات كل من المديرة والسكرتيرة ومعلمة المصادر، بحسب معلومات
وفور ضبط الطالب؛ أقر بما فعل وعدّد أسماء زملائه الذين شاركوه الفعل، وتم توجيه استجوابات اليوم الاثنين من قبل إداريي مدرسة الرشيد، إذ تبين أن أولئك الطلبة كانوا ممن تم تخريجهم عقب إنهائهم المرحلة الأساسية للصف الثالث، وانتقلوا إلى مدرسة الرشيد بداية العام.
ورجحت المعلمات أن ما ارتكبه الطلاب هو من أعمال "الشغب" التي يمارسها الطلبة إما للتسلية أو للاستمتاع السلبي، في ظل غياب الوازع الأخلاقي الذي يلزم التلاميذ باحترام المعلم وتقديره، بدلاً من هدر وإتلاف مقتنياته، وفق ما قالت معلمة المصادر مها أبو الحاج
وأضافت أبو الحاج - وهي إحدى المعلمات المتضررات - أن إداريين ومعلمين من مدرسة الرشيد زاروا إدارة مدرستهم "عكا"، معبرين عن أسفهم، لافتين إلى أنهم حجزوا حقائب الطلاب إلى أن يراجع ذووهم المدرسة للتوقيع على تعهد بعدم التعرض لأي من المعلمات وسياراتهن.
واستدعت المعلمات "البنشرجي" إلى أماكن تواجد عرباتهن لتعبئة الإطارات المفرغة من الهواء، ليتمكنّ من العودة إلى منازلهن - بحسب الحاج - ذاكرة أن العامل تقاضى ضعف السعر المعتاد نظراً لقدومه إلى الموقع الذي تصطف فيه العربات.