Menu
13:03بالأسماء.. كشف جديد للتنسيقات المصرية للسفر عبر معبر رفح غدًا
12:53الصحة تصدر تعليمات لاعادة فتح صالات الافراح
12:40هنية يوعز لقيادات حماس: المرحلة تتطلب تكثيفاً للجهود لإنهاء الانقسام
12:37اجتماع لممثلي الدول العربية المضيفة للاجئين مع مفوض عام الأونروا لبحث الأزمة المالية
12:36الخضري: مرشحا الرئاسة الأمريكية تكتيكات متباينة.. والهدف واحد استمرار دعم إسرائيل
12:31وزارة الصحة : 8 وفيات و633 اصابة جديدة بفيروس كورونا
12:29الرئاسة الفلسطينية تدين العمل الارهابي الذي وقع في النمسا
12:28امير قطر يؤكد وقوفه الى جانب الحق الفلسطيني
11:46بحر يحمّل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن حياة الأسرى
11:25القانوع: ارتفاع عدد المصابين بكورونا في "جلبوع" ينذر بكارثة حقيقية
11:22الاحتلال يجرف أرضا في بيت حنينا ويهدم بركسا للخيول بجبل المكبر
11:20الحكومة تكشف مستجدات جديدة حول الأزمة المالية التي تعصف بها
11:19الطاقة بغزة تعلن عن فرص للاستثمار في توليد وتوزيع الطاقة البديلة
10:34الصحة بغزة: تسجيل 3 حالات وفاة و 229 إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال الـ 24 ساعة الماضية
10:26مستوطنون يُقدمون على زراعة أشجار ببلدة الساوية بنابلس

تقرير : 27 % نسبة الأمية بالوطن العربي

أرض كنعان/ وكالات/قالت المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم "ألكسو" إن أكثر من ربع سكان الوطن العربي ما زالوا محرومين من التعليم ومواصلة التعلم.
وأوضحت الألكسو التي تتخذ من تونس مقرا لها في بيان وزعته اليوم الاثنين بمناسبة اليوم العربي لمحو الأمية الذي يوافق غدا الثلاثاء، الثامن من يناير/كانون الثاني أن تقرير تحديات التنمية في الدول العربية للعام 2011 أشار إلى أن معدل الإلمام بالقراءة والكتابة في الدول العربية وصل إلى 72.9 في المائة أي أن نسبة الأمية تصل إلى 27.1 في المائة.
وأضافت في بيانها أن 60% من الأميين في الوطن العربي هم من الإناث، ونقلت عن تقرير الرصد العالمي للتعليم للجميع للعام 2011، أن هناك 6.188 ملايين طفل وطفلة في الدول العربية غير ملتحقين بالتعليم ممن هم في سن الالتحاق بالتعليم.
واعتبرت أن هذا العدد يمثل رافدا دائما للأميين العرب، يضاف إلى ذلك ظاهرة التسرب من التعليم في مرحلته الأولى التي تبلغ ما بين 7% و20% في معظم الدول العربية، حيث تصل في بعضها إلى 30%.
وحذرت منظمة الألكسو من أن هذه الأرقام سوف تشكل واحدة من أهم الأخطار التي تعترض التنمية البشرية والاقتصادية والإنسانية في الوطن العربي.
وأكدت أن ملف الأمية لم يحظ بالعناية المستحقة، وأنه ما زال يمثل عقبة حقيقية في تحقيق أهداف خطة تطوير التعليم في الوطن العربي التي اعتمدتها القمة العربية التي عقدت في العاصمة السورية في العام 2008.
ودعت في المقابل جميع الدول العربية إلى الارتقاء بملف مكافحة الأمية، وتعزيز تعليم الكبار إلى صدارة اهتماماتها باعتباره يمثل قاعدة التنمية ويؤشر على مدى جديتها في تنفيذ خطة تطوير التعليم في الوطن العربي، التي وصفتها بالخطوة الكبرى على طريق إيجاد القرار السياسي الذي كان مطلبا لمختلف الهيئات المعنية بمحو الأمية في المنطقة العربية.(الجزيرة)