وتعد الزلازل أمرا شائع الحدوث في اليابان، بحكم كونها تقع بواحدة من أكثر المناطق النشطة زلزاليا في العالم.

ويصل نصيب اليابان إلى قرابة 20  في المئة من الزلازل التي تحدث في العالم، وتبلغ قوتها ست درجات أو أكثر، وفق ما ذكرت "رويترز".

وفي 11 مارس 2011 ، هز زلزال بلغت قوته 9 درجات، الساحل الشمالي الشرقي لليابان، فيما كان أقوي زلزال في اليابان حتى الآن، وجاء إلى جانب موجة مد عملاقة، مؤديا إلى أسوأ أزمة نووية في العالم منذ تشرنوبيل قبل ربع قرن.