Menu
12:19محكمة الاحتلال ترفض الإفراج عن الأخرس
12:13المالكي : دعوة الرئيس بمثابة المحاولة الاخيرة لإثبات التزامنا بالسلام
12:10الاردن يعيد فتح المعابر مع فلسطين بعد اغلاق استمر لأشهر
12:07الخارطة الوبائية لـ"كورونا" بالقطاع
12:05"إسرائيل": التطبيع مع السودان ضربة لحماس وايران
12:02"اسرائيل " علينا الاستعداد لما بعد ترامب
12:01الاحتلال يقتحم البيرة ويخطر بإخلاء مقر مركزية الإسعاف والطوارئ
11:59"الاقتصاد" بغزة تجتمع بأصحاب شركات مستوردي فرش الغاز
11:51«الديمقراطية»: سيقف قادة الاحتلال خلف قضبان العدالة الدولية
11:51الوعى الاستثنائى فى فكر  د.فتحى الشقاقى
11:47قيادي بحماس يتحدث عن "أهمية رسالة السنوار لرموز المجتمع"
11:45مستوطنون يقتحمون قبر يوسف بنابلس
11:40مقتل سيدة ورجل بالرصاص في باقة الغربية واللد
11:28الإمارات تسرق "خمر الجولان" السوري وتنصر "إسرائيل" ضد BDS
11:26صحيفة: تفاهمات بين القاهرة وحماس حول آلية جديدة لعمل معبر رفح

أربعة أسرى يواصلون إضرابهم عن الطعام

أرض كنعان - رام الله / 

 

قال رئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين عيسى قراقع، إن أربعة أسرى ما زالوا يواصلون إضرابهم المفتوح عن الطعام ضد الاعتقال الإداري، ويمرون في ظروف صحية صعبة وقاسية.

 

وأوضح قراقع اليوم الخميس، أن الأسرى المضربين هم: محمود البلبول المضرب عن الطعام منذ 1/7/2016 ويقبع في مستشفى "أساف هروفيه"، ومحمد البلبول المضرب عن الطعام منذ 4/7/2016 ويقبع في مستشفى الرملة، وعياد الهريمي المضرب عن الطعام منذ 11/7/2016 ويقبع في مستشفى الرملة، ومالك القاضي المضرب عن الطعام منذ 11/7/2016 ويقبع في مستشفى الرملة أيضا.

 

وأكد  قراقع أن الفعاليات الشعبية التضامنية سوف تبقى مستمرة ومتواصلة حتى إنهاء الاعتقال الاداري للأسرى المضربين.

 

وأشار إلى أن الأسير بلال كايد الذي علق إضرابه المفتوح عن الطعام مساء أمس الأربعاء، بعد التوصل إلى اتفاق يقضي بعدم تجديد اعتقاله والإفراج عنه، كسر بصموده على مدار 70 يوما سياسة الاعتقال الإداري، وأثبت أن هذا الاعتقال هش لا أساس قانونيا له، وأنه يمارس كأداة عقاب وانتقام إسرائيلي من الشعب الفلسطيني.

 

وأضاف أن إسرائيل وأجهزتها الأمنية أرادت إبعاد الأسير كايد إلى خارج الوطن، دون أية مبررات قانونية، ثم تراجعت عن ذلك أمام صمود كايد وإصراره على الحرية.

 

وقال قراقع إن الإضرابات التي يخوضها الأسرى ضد الاعتقال الإداري يجب أن تتبلور في رؤية سياسية وقانونية شاملة لإنهاء سياسة الاعتقال الإداري من جذورها، وإطلاق حملة متواصلة لإلزام إسرائيل بوقف هذا القانون التعسفي الذي أصبح يشكل خطرا على الأسرى ووسيلة قهر وتعذيب نفسي.