Menu
00:35الأسيرات في سجن الدامون يهددن بخطوات تصعيدية
00:33مكافحة العدوى بغزة: إصابة المريض بالإنفلونزا و(كورونا) معاً خطيرة جدا
00:30حزب الله: فرض عقوبات على "باسيل" تدخلا سافرا وفظا في الشؤون الداخلية للبنان
00:28غزة: تحذير خطير من "الصحة"حول فيروس كورونا
19:37"الأونروا" تحدد موعد عودة طلاب "الابتدائية" وتؤكد جهوزيتها
19:35لجان المقاومة: نبارك للاسير "ماهر الاخرس" انتصاره على الجلاد الصهيوني ليثبت "الاسير ماهر" من جديد ان ارادة المقاومة والتحدي والصمود هي السبيل الوحيد لكسر عنجهية هذا العدو المجرم وجبروته
19:04حماس: الأسير الأخرس قدم النموذج على قدرة الفلسطيني على فرض إرادته على المحتل
18:39الاسير الاخرس ينتصر :الاحتلال الاسرائيلي يطلق سراحه في 26 نوفمبر الحالي ولن يعتقل مرة اخرى
13:10صحيفة عبرية : بايدن سيعمل على اعادة الفلسطينين الى طاولة المفاوضات
13:08الافرج عن الأسير لؤي الزعانين من غزة بعد 14 عاما من الأسر
13:05رئيس معلمي الاونروا يرجح عودة طلبة الابتدائي للمدارس "قريبًا"
13:04خطيب الأقصى يدعو لتنفيذ اتفاقيات المصالحة وإجراء الانتخابات العامة
13:02الخضري يرحب بتصويت الأمم المتحدة على 6 قرارات لصالح فلسطين
12:31فلسطين تطالب بريطانيا بتصحيح الظلم التاريخي الذي وقع بسبب وعد بلفور
12:27فوز الفلسطيني فادي قدورة بعضوية مجلس شيوخ إنديانا

لجنة التحقيق بقضية موت أحمد حلاوة باشرت عملها

أرض كنعان - رام الله / 

أكد المتحدث باسم الأجهزة الأمنية اللواء عدنان الضميري، أن أجهزة الأمن قدمت رواية واضحة لشعبنا في قضية مقتل أحمد حلاوة في نابلس، وهذا دليل على شفافيتها ومصداقيتها، وهناك تحقيق في مجريات القضية.

واعتبر الضميري، اليوم الأربعاء: أن قتل حلاوة داخل سجن جنيد في مدينة نابلس حالة شاذة ولا تدخل في سياسة ونهج وأخلاقيات الأجهزة الأمنية، مشيراً إلى أن الأجهزة الأمنية تحمل عقيدة فلسطينية واضحة لتنفيذ القانون الفلسطيني دون التعامل في الثأر.

وأشار إلى أن لجنة التحقيق باشرت في العمل بقضية موت أحمد حلاوة، وسيتم اتخاذ قرارات من القيادة الفلسطينية بشأن ما حصل، مؤكداً أن قوى الأمن ملتزمة في قرار المستوى السياسي.

وأوضح الضميري أن الأجهزة الأمنية غير مستفيدة من موت حلاوة، مشيراً إلى أنها خسرت مصدرا للمعلومات في قضية الأسلحة والذخائر التي وجدت في البلدة القديمة.

وحذر المتحدث باسم الأجهزة الأمنية من التلاعب في مجريات الأحداث وتجنيدها لمصالح وأجندات حزبية وشخصية، والاستثمار في الدم الفلسطيني من أجل فتنة داخلية، وإبقاء الشارع الفلسطيني في حالة توتر.