Menu
20:00جيش الاحتلال ينهي مناورات واسعة تحاكي حربًا متعددة الجبهات
19:57"الأوقاف" بغزة تقرر إغلاق 4 مساجد بمحافظتي الوسطى والشمال
19:55إدخال المنحة القطرية لقطاع غزة عبر حاجز "ايرز"
19:54السعودية تسمح بقدوم المعتمرين من الخارج بدءا من الأحد
19:50قيادي بـ"الديمقراطية" يتساءل: ماذا بعد جولات الحوار الأخيرة؟.. وإلى أين؟
19:49نتنياهو يعلق على قرار بيع الولايات المتحدة 50 مقاتلة "إف 35" للإمارات
19:48اسرائيل تبعث رسالة للرئيس عباس عبر ايطاليا.. إليك تفاصيلها
19:46رئيس الوزراء: سنرفع نسبة صرف الرواتب خلال الاشهر المقبلة.. وهذا ما طلبناه من البنوك بشأن الخصومات
12:19محكمة الاحتلال ترفض الإفراج عن الأخرس
12:13المالكي : دعوة الرئيس بمثابة المحاولة الاخيرة لإثبات التزامنا بالسلام
12:10الاردن يعيد فتح المعابر مع فلسطين بعد اغلاق استمر لأشهر
12:07الخارطة الوبائية لـ"كورونا" بالقطاع
12:05"إسرائيل": التطبيع مع السودان ضربة لحماس وايران
12:02"اسرائيل " علينا الاستعداد لما بعد ترامب
12:01الاحتلال يقتحم البيرة ويخطر بإخلاء مقر مركزية الإسعاف والطوارئ

أبو ردينة: الرئاسة ترحب بتبني وزراء خارجية أوروبا المبادرة الفرنسية

أرض كنعان_رام الله/رحب المتحدث الرسمي باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة، بقرار وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي الذي تبنى وبالإجماع مبادرة السلام الفرنسية.

وأضاف أبو ردينة في تصريحات صحفية، الليلة الماضية، أن الاتحاد الأوربي وقف دائما إلى جانب الشعب الفلسطيني، وصوتت أغلب الدول الأوربية إلى جانب دولة فلسطين في الأمم المتحدة، "ونحن نحي هذا الموقف الأوروبي القوي كما الموقف الفرنسي الشجاع الذي بادر واتخذ هذه الخطوة التي حركت هذه الأمور وجعلت من إمكانية تحقيق السلام وفرصة لا يمكن إضعافها".

وقال: "إن الموقف الأوروبي هام جدا ويساهم في الاستقرار وصنع السلام في المنطقة"، مضيفا أن هذا القرار جاء نتيجة الجهود التي يبذلها الرئيس محمود عباس والقيادة الفلسطينية والمساهمة الفرنسية النشطة التي حركت الأمور وهذا الركود الكبير نتيجة الفراغ الكبير الذي أوجدته سياسة الحكومة الإسرائيلية والتردد الأميركي المستمر".

وتابع أبو ردينة "نحن نرحب بهذا الموقف الأوروبي ونطالب الإدارة الأميركية بدعم هذه الجهود التي تؤدي إلى سلام حقيقي، وممارسة الضغوط على الحكومة الإسرائيلية للرضوخ للإرادة الدولية والإجماع الدولي والشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية"، مشيراً إلى أن الطريق الوحيد إلى الاستقرار في المنطقة والسلام في المنطقة قيام الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية".

وأشار إلى أنه "بدون ذلك ستبقى المنطقة والعالم في حالة من عدم التوازن والاستقرار، وحان الوقت للإدارة الأميركية لممارسة نفوذها على السلطات الإسرائيلية لاتخاذ الخطوات الضرورية الجادة لسلام عادل قائم على أساس الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية".

وشدد أبو ردينةعلى أن الجهود الفلسطينية والعربية ستتواصل خلال الأسابيع والأشهر المقبلة بحركة سياسة نشطة، مشيرا إلى لقاء الرئيس محمود عباس أمس في مدينة جدة بالعاهل السعودي خادم الحرمين الملك سلمان بن عبد العزيز الذي أبدى دعم المملكة الكامل لجهود الرئيس والسياسة الفلسطينية الحكيمة، إضافة إلى لقائه قبل أيام الملك الأردني عبد الله الثاني.

وأكد أن لجنة المتابعة العربية ستسعى بالتنسيق مع الجانب الفلسطيني وبجهود مصرية وسعودية وأردنية لحراك نشط في الأسابيع المقبلة مع المجتمع الدولي.