Menu
16:13الحكم غيابيا بالإعدام شنقاً لمدان بقتل المواطن موسى أبو نار
16:08غانتس: المساعدات الأوروبية لغزة يجب أن تأخذ بعين الاعتبار مسألة إعادة جنودنا
16:04الاقتصاد بغزة تُقرر منع استيراد السمن النباتي
16:03"التعليم" تستأنف الدراسة في "المناطق الحمراء" بقطاع غزة
16:02"التنمية" بغزة تعلن موعد صرف مخصصات جرحى وشهداء مسيرات العودة
16:01"التنمية" تكشف عن أسباب تأخر صرف شيكات الشؤون في غزة والضفة
12:39هيئة الأسرى تطالب بالتدخل العاجل لإنقاذ حياة الأسير الأخرس
12:37"أوقاف" بيت لحم تقرر إغلاق مسجد بسبب "كورونا"
12:35وفاة جديدة بفيروس "كورونا" في صفوف جاليتنا بالسعودية
12:33وزير العمل: سيتم صرف مساعدات لـ68 ألف عامل من المتضررين من جائحة كورونا
12:30بأكثر من 20 مليون دولار... المملكة المتحدة تعلن تقديم مساعدات لوكالة "أونروا"
11:08تجديد الاعتقال الإداري للبروفيسور عماد البرغوثي للمرة الثانية
11:06"واللا" العبري : نتنياهو خان ترامب ورفض مساندته علنا في الانتخابات الاميركية
10:13أردان يكشف سببًا رئيسيًا لفشل الأمم المتحدة في حل الصراع الفلسطيني مع الاحتلال
10:10صحة غزة: تسجيل 248 إصابة بفيروس "كورونا" وتعافي 198 حالة

نظام الأسد يفرض مبالغ مالية طائلة لكل فلسطيني يرغب بمغادرة سوريا

أرض كنعان_سوريا/أفادت المنظمات واللجان الشعبية الفلسطينية أن نظام بشار الأسد في سوريا يفرض على اللاجئ الفلسطيني مبالغ مالية طائلة مقابل السماح له بالسفر خارج البلاد. 

وذكرت المنظمات واللجان في بيان أن المبالغ المطلوبة من اللاجئ الفلسطيني، وخاصة قطاع الشباب، تزيد عن 50 ألف ليرة سورية (الدولار = 300 ليرة سورية)، بالإضافة للطلب من الشباب تقديم رشاوى لأفراد وضباط في النظام. وأصدرت إدارة التجنيد العامة التابعة لنظام الأسد قراراً يقضي بتعديل قانون كفالة السفر، التي يحصل بموجبها اللاجئ الفلسطيني والسوري على حد سواء على تأجيل من الخدمة الإلزامية في الجيش مدة 9 أشهر، وبذلك لن يستطيع اللاجئ الفلسطيني بعد هذا القرار إلا الحصول على أربعة أشهر فقط مقابل دفع 50 ألف ليرة سورية. 

وكانت إدارة التجنيد العامة في نظام الأسد عممت آلاف الأسماء من المطلوبين للخدمة الإلزامية، ومن بينهم لاجئون فلسطينيون، فيما أشار ناشطون إلى أن عناصر الشرطة العسكرية، والمجموعات العسكرية الموالية للنظام انتشرت بكثافة على حواجز دمشق، وأنزلت الشباب، وأخذت هوياتهم، وحققت معهم عدة ساعات، وتم اعتقال كل شخص لا يحمل ورقة تأجيل. 

يشار إلى أن الشباب الفلسطينيين في سوريا يواجهون خيارات صعبة بفعل التجنيد الإجباري والملاحقة المستمرة لما يسمى خدمة العلم؛ إما الهجرة إلى خارج حدود سوريا، وإما الهروب إلى الداخل، أي إلى مناطق خارج سيطرة النظام السوري، فمعظم من بقي من الشباب الفلسطيني في سوريا يفضل الحصار، وعمليات القصف، والقنص داخل مخيمه، على الذهاب إلى الخدمة العسكرية.