Menu
23:12برشلونة يُعلن عن رئيسه المؤقت ومجلس الإدارة
23:10تفاصيل رسالة الرئيس عباس للأمين العام للأمم المتحدة
23:09الخارجية: 11 إصابة جديدة بفيروس كورونا بصفوف جالياتنا
20:42الحية يكشف تفاصيل زيارة وفد حماس للقاهرة
20:25كهرباء غزة تصدر تعليمات ونصائح مهمة للمواطنين استعدادا لفصل الشتاء
20:24بيان من النيابة العامة حول الحملات الالكترونية
20:21قائد جديد لشعبة التخطيط في الجيش الإسرائيلي
20:20الاحمد: ننتظر رد حماس منذ بداية أكتوبر.. ولا اجتماع للأمناء العامين قبل إصدار مرسوم الانتخابات
20:18ابو حسنة: استئاف العملية التعليمية لطلبة المرحلة الاعدادية بمدارس الاونروا بغزة بدءا من الاثنين المقبل
20:14صحيفة اسرائيلية: كهرباء غزة و"التنسيق الخفي" بين إسرائيل ومصر وقطر والفلسطينيين..!
20:13السلطة الفلسطينية تنوي مقاضاة إسرائيل لترخيصها شركات اتصال بالضفة
20:12بري: ليس وارداً بأن تفضي مفاوضات الترسيم للتطبيع.. والحكومة اللبنانية سترى النور قريباً
20:10الأوقاف بغزة تغلق ثلاثة مساجد بخانيونس بسبب ظهور إصابات بفيروس كورونا
20:09بعد مشاركته في لقاءات القاهرة.. حماس: عودة القيادي الحية إلى غزة ودخوله للحجر الصحي
14:08لهذا السبب .. "حزب الله" يعلن الاستنفار و يستدعي عددا من عناصره

هيئة الأسري:اساليب تعذيب وتنكيل وحشية تعرض لها عدد من الاسرى القاصرين

أرض كنعان_الضفة المحتلة/نقل محاميا هيئة الاسرى هبة مصالحة وابراهيم الاعرج شهادات مؤلمة وقاسية عن تعرض عدد من الاسرى القاصرين لأساليب تعذيب وحشية خلال اعتقالهم واستجوابهم على يد سلطات الاحتلال.

وهذه الشهادات هي:

الاسير احمد سمودي: احتجازه في شاحنة والدعس عليه

افاد الاسير احمد عايد محمد سمودي 16 سنة سكان اليامون قضاء جنين المعتقل يوم 29/2/2016 ويقبع في سجن مجدو انه اعتقل من البيت حوالي الساعه الثالثه صباحا وصل عدد من الجنود الى بيته ، كان احمد نائما افاق على صوت الجنود في غرفته واحدهم دفعه من كتفه وهو يصيح به ليستيقظ , افاق مذعورا متفاجئا من منظر الجنود فوق راسه ، سالوه عن اسمه وعندما تاكدوا من هويته اعتقلوه امسك به احد الجنود وادخله الى احدى الغرف في البيت وهناك قام ضابط المنطقه باستجوابه ميدانيا ، بعد ذلك اخرجوه من البيت قيدوا يديه الى الخلف وعصبوا عينيه ثم ادخلوه للشاحنه العسكريه ، داخل الشاحنه امروه بان يستلقى على ارضيتها ، وكل جندي يدخل للشاحنه يدعس على جسمه خاصة على يديه او رجليه قبل ان يجلس مكانه، وكان جسده الصغير وارضية الشاحنه واحد لا فرق بينهما ، وصلت الشاحنه الى معسكر الجيش في سالم انزلوه هناك وادخلوه لكونتينر هو والاسير سامح السمودي ابن قضيته واعتقل معه في نفس اليوم ، بقي داخل الكونتير حتى ساعات الظهر خلال ساعات الليل التي قضاها داخل الكونتينر لم يسمح له الجندي بتاتا بان ينام وتسهى عينه , كلما اغمض جفنه كان الجندي يوقظه او يضربه على وجهه او قدمه او يضايقه بأي طريقه اخرى كي لا ينام كذلك طلب احمد السمودي من الجندي اكثر من مره بان يسمح له بالدخول الى الحمام لكنه رفض .

في ساعات الظهر نقل الى سجن حواره , بقي هناك 4 ايام في اليوم الثاني له هناك نقل الى معتقل سالم ليحققوا معه , وفعلا حقق معه هناك لمدة ساعه تقريبا وقام المحقق بصفعه على وجهه اكثر من مره ليعترف بعد انتهاء التحقيق ارجعوه الى سجن حواره.

من سجن حواره نقل الى سجن مجيدو عند دخوله للسجن تم تفتيشه تفتيش عاري ثم ادخلوه لقسم الاشبال .

الاسير سامح سمودي : عدم السماح له بالنوم

افاد الاسير سامح حسن يونس سمودي 16 سنة ، سكان اليامون قضاء جنين المعتقل يوم 29/2/2016 ويقبع في سجن مجدو انه اعتقل من البيت حوالي الساعه الثانيه بعد منتصف الليل , وصل عدد من الجنود الى بيته , كان احمد نائما افاق على صوت والدته ووجد غرفته تمتليء بالجنود , سالوه عن اسمه وعندما تاكدوا من هويته اعتقلوه , امسك به احد الجنود وادخله الى احدى الغرف في البيت وهناك قام ضابط المنطقه باستجوابه ميدانيا , بعد ذلك اخرجوه من البيت قيدوا يديه الى الخلف وعصبوا عينيه ثم ادخلوه للشاحنه العسكريه , انزلوه في معسكر الجيش في سالم هناك , فتشوه ثم صوروه واجروا له فحص طبي سريع ,  ادخلوه لكونتينر هو والاسير احمد السمودي ابن قضيته واعتقل معه في نفس اليوم , بقي داخل الكونتير حتى ساعات الظهر , خلال ساعات الليل التي قضاها داخل الكونتينر لم يسمح له الجندي بتاتا بان ينام وتسهى عينه , كلما اغمض جفنه كان الجندي يوقظه او يضربه على وجهه او قدمه او يضايقه بأي طريقه اخرى كي لا ينام .

في ساعات الظهر نقل الى سجن حواره , بقي هناك 4 ايام , في اليوم الثاني له هناك نقل الى معتقل سالم ليحققوا معه , وفعلا حقق معه هناك لمدة ساعه تقريبا وقام المحقق بصفعه على وجهه اكثر من مره ليعترف , بعد انتهاء التحقيق ارجعوه الى سجن حواره.

من سجن حواره نقل الى سجن مجيدو , عند دخوله للسجن تم تفتيشه تفتيش عاري ثم ادخلوه لقسم الاشبال .

الاسير سهيل محمد سباتين: وضعوا المسدس في رأسه ليعترف

أفاد الاسير سهيل محمد نمر سباتين 15 سنة، سكان قرية حوسان قضاء بيت لحم، المعتقل يوم 18/3/2016 ويقبع في سجن عوفر العسكري انه اعتقل من قبل مجموعة من جنود الاحتلال في بلدة حوسان بالقرب من الشارع الالتفافي حوالي الساعة 8 مساء أثناء إلقاءه للحجارة على المركبات الإسرائيلية حيث تم إلقاء القبض عليه وبرفقته اثنان من الشبان وأفاد انه تم الاعتداء عليه بالضرب من قبل الجنود بالأيدي والأرجل وأعقاب البنادق على جميع أنحاء جسمه ونقل مباشرة الى حاجز عسكري قريب من البلدة واحتجز حوالي ساعتين وهو مقيد اليدين للخلف ومعصب العينين وتم وضعه على الأرض وفي مكان خارجي طوال المدة.

نقل بعد ذلك إلى معسكر مستوطنة بيتار عليت احتجز حوالي 3 ساعات داخل غرفة (كرفان )وتم الاعتداء عليه داخلها بالضرب من قبل الجنود بين الفينة والأخرى حيث كان كلما يحضر جندي أو أي شخص آخر يقوم بمسك رأسه وضربه في الحائط وان الجنود قاموا بتشغيل المكيف الهواء التبريد عمداً رغم برودة الجو مما أدى إلى إصابة الأسير بالزكام والبرد الشديد حسب ما أفاد وان هذا العمل قاموا به كنوع من أنواع التعذيب .

كما أفاد الأسير انه كان وما زال مقيد اليدين وانه لم يشعر بيديه من قوة شد القيد البلاستيكي على يديه .

نقل الأسير إلى سجن عتصيون للتحقيق وتم التحقيق معه على إلقاء حجارة وإصابة مستوطنين نتيجة ذلك وقد اعترف الأسير بذلك وأفاد انه نتيجة ضربه من قبل المحقق وتهديده بإطلاق النار عليه إذا لم يتعرف حيث قام بوضع المسدس في رأسه حسب ما أفاد .

استمر التحقيق مع الأسير حوالي الساعة والنصف وذكر أن المحقق كان يستمر في شتمه بعبارات غير أخلاقية وماسة بالشرف.

نقل الأسير بعد ذلك إلى سجن عوفر .

الاسير عدي دعاجنة: اصابته بجروح بسبب الضرب

افاد الاسير عدي عامر محمود دعاجنة 17 سنة سكان راس العامود المعتقل يوم 16/11/2015 انه اعتقل من البيت حوالي الساعه الثالثه فجرا , قام عدد من رجال المخابرات والجيش بتطويق البيت وقسم منهم قفز من على سطوح الجيران لداخل البيت , دخل على غرفته بعضهم وصاح به احدهم ليستيقظ , افاق عدي دعاجنه من نومه مذعورا متفاجئا من عدد الجنود المقنعين المنتشرين في غرفته وبيته , ساله ضابط المنطقه عن اسمه ثم اخبره بانه سيعتقل ويرافقهم للتحقيق , اخرجوه من البيت دون ان يسمحوا له بتبديل ملابس النوم .

خارج البيت قيدوا يديه الى الخلف ووضعوا له عصبه على عينيه وادخلوه للجيب العسكري , بعد حوالي ربع ساعه اقترب منه احد الجنود وضربه بالباروده على خاصرته وهو جالس في الجيب ثم شده الى الخارج واوقعه على الارض , انهال عليه الجنود بالضرب وهو ملقى على الارض  اخذوا يضربوه بشكل تعسفي بايديهم وارجلهم , وبالسلاح والبواريد التي معهم على ظهره وصدره , كسروه تكسير , واصيب بعدة جروح في تلك المناطق من جسمه , ادخلوه لسيارتهم وداخل السياره ضربوه بايديهم على راسه وظهره  .

بعد ان شبعوا من ضربه ادخلوه للجيب العسكري واجلسوه بين اثنين منهم وراسه بالارض واحدهم يضع كوعه بكل قوته فوق راسه ويضغط عليه للاسفل .

انزلوه في سجن المسكوبيه , فتشوه ثم اخذوه لغرف 4 ليحققوا معه , وهو متوجه لغرف 4 برفقه الشرطي قام محقق باسم مسعود بصفعه على وجهه بكل قوته مهددا اياه اذا لم يعترف خلال التحقيق سيتم ضربه هكذا , ادخلوه للتحقيق كانت الساعه حوالي الخامسه فجرا , حقق معه خلال ساعتين وبعد انتهاء التحقيق نقل الى سجن المسكوبيه ليبقى هناك حوالي الشهر , نزل خلالها 4 مرات اخرى لغرف 4 لاكمال التحقيق معه , كل مره كان التحقيق يستمر ساعات طويله حوالي 12 ساعه كل مره , كان يحقق معه وهو مقيد اليدين والقدمين ؟

من سجن المسكوبيه نقل الى سجن الشارون ليبقى هناك عدة اشهر ثم نقل الى سجن مجيدو .

اعتداء وحشي على الاسرى في سجن الشاون:

و  يقول الاسير عدي دعاجنه بانه في يوم الاحد  20.03.2016 , تم نقل الاسرى الاشبال من سجن الشارون الى سجن مجيدو , يومها تم الاعتداء عليه بشكل وحشي من قبل وحدة اليماز القمعية , ظروف الحادثه كالاتي :

يوم الاحد صباحا حوالي الساعه السابعه وصلت وحدة اليماز الى القسم بهدف تفتيش الاسرى واحدا واحدا قبل خروجنا من القسم الى البوسطه ونقلنا الى سجن مجيدو, كان يتم ادخال الاسرى بهدف تفتيشهم الى غرف الانتظار الموجود في القسم ويوجد 3 غرف من هذا النوع , وقت حدوث المشكله انا عدي دعاجنه كنت في غرفه والاسير عبد الرحيم بربر في غرفه وفي الغرفه الثالثه كان الاسير اكرم ابو سرحان , دخل الى الغرفه التي كنت بداخلها احد رجال اليماز وبدا بتفتيشي ثم طلب مني ان اخلع ملابسي انصعت له وخلعت الملابس العلويه , لكنه اصر ان اخلع ملابسي الداخليه أي اراد اجراء تفتيش عاري على جسمي لكني رفضت وهكذا حصل مع زميلاي في الغرف المجاوره , رفضنا التفتيش العاري واخذنا نصرخ , فبدأ جميع الاسرى في القسم بالصراخ , وكان القسم ممتليء بافراد اليماز والسجانين وغيرهم من افراد الشرطه , عندما سمعوا ما يجري , هجم الى غرفتي عدد كبير منهم وانهالوا علي بالضرب المبرح بالعصي والدبسات السوداء التي معهم على كل جسمي لم اعد اعرف من اين تأتيني الضربات بسبب العدد الهائل للداخلين الضاربين لي .

وانا ملقى على الارض اعاني من الجروح الكثيره في راسي وجهي ظهري وصدري قاموا بتقييد يداي الى الخلف ثم اخرجوني للساحه انتظرت هناك , ثم احضروا الاسيرين عبد الرحيم بربر واكرم ابو سرحان بعد ان تم الاعتداء عليهما مثلما حصل معي , بعدها اخذونا الى عيادة السجن وهناك قام الممرض بتصويرنا وتصوير الجروح والكدمات الموجوده على جسم كل واحد منا .

بعدها اخرجوني من العياده وقيدوني بسلاسل التي تربط قيود اليدين بقيود القدمين واخذوني الى البوسطه ووضعوني في بوسطة العزل ونقلت الى سجن مجيدو .

عندما وصلت لسجن مجيدو تم اخذ بعض الصور لوجهي وفي تلك الصوره توجد علامات واضحه تبين الضرب الذي تعرضت له في سجن الشارون .

الاسير محمد الطويل: الضرب بالعصي في المحكمة

افاد الاسير محمد جهاد عبد الرحمن الطويل 17 سنة سكان الشيخ جراح بالقدس المعتقل يوم 23/9/2015 انه اعتقل من بيته حوالي الساعه الخامسه فجرا , وصل عدد من رجال المخابرات الى بيته ولم يجدوه فقام ضابط المنطقه " الكابتن قيس " بالاتصال به , وطلب منه ان ياتي حالا الى البيت ليسلم نفسه وهدده اذا لم يصل سريعا سيقوم باعتقال والدته , وصل محمد الطويل الى بيته بعد نصف ساعه فاعتقلوه مباشرة , ثم دخلوا الى البيت فتشوه وفتشوا كذلك غرفته وقلبوه راسا على عقب , عاثوا وخربوا كثيرا في البيت اثناء التفتيش , بعد ذلك اخرجوه من البيت ثم قيدوا يديه الى الخلف , خارج البيت انهالوا عليه بالضرب المبرح بايديهم وارجلهم , ثم ادخلوه للسياره واجلسوه في الوسط بين اثنين منهم ووضعوا راسه بالارض واخذوا يضربوه باكواع ايديهم على راسه وظهره طوال الطريق حتى وصلوا الى سجن المسكوبيه .

انزلوه في سجن المسكوبيه فتشوه , ثم ادخلوه الى الزنازين , بعد حوالي ال 5 ساعات اخرجوه واخذوه الى غرفة التحقيق , حقق معه حوالي ال 8 ساعات وهو مقيد اليدين والقدمين بالكرسي , وقام المحقق بصفعه على وجهه اكثر من مره ليعترف .

بقي في زنازين المسكوبيه  حوالي 23 يوم , نزل خلالها حوالي ال 15 مره الى غرف 4 لاكمال التحقيق معه , كان يتم التحقيق معه وهو مقيد اليدين والقدمين بالكرسي ويستمر من الصباح حتى المساء , وكان المحققين يضربوه خلال التحقيق بايديهم وارجلهم كثيرا ليعترف .

يقول كذلك بان معاملة السجانين في المسكوبيه سيئه جدا وتعرض لكثير من المضايقات والضرب من قبلهم . وفي احدى المرات طلب بعض الماء من السجان فدخل عليه الزنزانه 4 سجانين وقاموا بضربه بايديهم وارجلهم بشكل تعسفي ودون سبب .

من سجن المسكوبيه نقل الى سجن مجيدو , ثم الى سجن جفعون , ثم الى سجن الشارون بقي حوالي شهرين ثم نقل الى سجن مجيدو .

وأفاد في احدى المرات في محكمة الصلح في القدس , بعد ان انتهى القسم الاول من المحكمه قرر القاضي الخروج لاستراحه , فقام افراد الناحشون القمعية باخراج محمد الطويل و4 اسرى اخرين " اولاد قضيته " من القاعه لغرف الانتظار لحين البدء بالقسم الثاني من المحكمه .

يقول محمد الطويل بعد ان خرجنا من القاعه ارادت احدى امهات الاسرى بالحديث معنا , فدفعها احد افراد الناحشون بكل قوته وصاح اخرون عليها وعلينا , ثم هجم علينا عدد كبير منهم واخذوا يضربونا بشكل تعسفي بايديهم وارجلهم وبالعصي والدبسات التي معهم .

شدوا قيود اليدين بشكل هستيري لدرجه باني شعرت بان القيود دخلت في لحمي , وفعلا اكتشفت بعد ذلك بانها جرحتني في يدي وتركت اثار مكانها ما زالت موجوده حتى اليوم , بعد ذلك بطحوني على الارض وحوالي ال 10 اشخاص واكثر ضربوني بالعصي على وجهي وجسمي , ثم جروني على الدرجات الكثيره وانا مقيد اليدين والقدمين , تدحرجت على الدرج وجسمي وجهي وراسي يرتطم بالدرجات درجه تلوى الاخرى , بعدها بدل من ادخالي لغرفة الانتظار ادخلوني الى البوسطه وهناك اكملوا ضربي  وقبل ان يرجعوني انا وباقي الاسرى الى قاعة المحكمه هددوني بان لا احكي شيئ عما حدث للمحامي والقاضي .

عندما رجعنا للبوسطه اكتشفت , بانه بالاضافه للجروح والكدمات التي اصابتني نتيجه للضرب , بان اسناني الاماميه العلويه كسرت اثناء ضربي وارتطام وجهي بدرجات المحكمه .