Menu
09:5411 عاما على رحيل المناضل "صخر حبش "
09:52مخرجات فعاليات المؤتمر الشعبي لفلسطيني الخارج بإسطنبول
09:11وفاة طفلة غرقًا في "دلو مياه" بخانيونس
09:47مباحث غزة تقبض على مرتكب جريمة قتل
09:45الاحتلال يداهم يعبد ويقتحم منزل الاسير نظمي ابو بكر
09:42الاحتلال يقرر رصد المنازل الفلسطينية "غير المرخصة "
09:39العثور على 3 جثث في الجليل وعليها آثار طلقات نارية
09:25الاسير ماهر الاخرس فقد حواس السمع والبصر تدريجياً
09:21"مالية غزة" تعلن موعد ونسبة صرف رواتب الموظفين
09:13سفارة فلسطين بالقاهرة تصدر تنويها للعالقين بالجزائر والراغبين بالعودة لقطاع غزة
09:13حالة الطقس: انخفاض ملموس على درجات الحرارة اليوم وغدا
09:11أسعار صرف العملات في فلسطين
07:12طقس فلسطين: عدم الاستقرار الجوي، ومن المتوقع تساقط أمطار محلية
23:47منخفض جوي الأربعاء.. هذه تفاصيله
23:45وفاة عميل "FBI" الذي قبض على صدام حسين

وزير الآثار المصري: مسح راداري جديد لمقبرة توت عنخ آمون نهاية أبريل

 قال وزير الآثار المصري خالد العناني يوم الجمعة إن أحدث مسح راداري خضعت له مقبرة توت عنخ آمون في الأقصر أسفر عن كم هائل من البيانات قد يحتاج تحليلها نحو أسبوع وإنه لن تتخذ أي قرارات بشأن نظرية وجود غرف إضافية خلف المقبرة قبل التأكد التام من كافة المعلومات ووجود رأي علمي واضح بهذا الصدد.

وكان عالم الآثار البريطاني نيكولاس ريفز رجح العام الماضي وجود غرف إضافية خلف جدران مقبرة "الملك الذهبي" قد تضم مقبرة إحدى الملكات.

وقال العناني -الذي عين بمنصبه قبل عشرة أيام- في مؤتمر صحفي يوم الجمعة بالأقصر "استغرق المسح الراداري نحو 11 ساعة من الخامسة مساء يوم الخميس حتى الرابعة فجر يوم الجمعة وأسفر عن كم هائل من البيانات التي سترسل للخارج لتحليلها."

وأضاف "خبراء المسح أقدر مني على الحديث عن المؤشرات الأولى للمسح الأخير لكننا ننوي إجراء مسح إضافي نهاية أبريل وبعد الانتهاء منه سنطرح كل النتائج والبيانات والمعلومات على العلماء والمتخصصين في مؤتمر المتحف المصري الكبير الدولي الثاني عن توت عنخ آمون في مايو القادم."

وأوضح أن المسح الراداري القادم سيستخدم رادارا رأسيا يصل إلى عمق 40 مترا وسيجرى من خارج المقبرة.

ودعا الوزير جميع المهتمين والمتابعين لهذا الشأن إلى المشاركة في المؤتمر والحوار العلمي الذي سينظم في الثامن من مايو أيار للتوصل إلى رأي واضح ومحدد بشأن ما وراء مقبرة توت عنخ آمون.

وكان مسح راداري أجري في 17 مارس آذار كشف عن وجود فراغين خلف الجدارين الشمالي والغربي للمقبرة بهما أجسام "عضوية" و"معدنية".

وقال ريفز في المؤتمر الصحفي يوم الجمعة "من خلال تحليلي للمقبرة وبنائها استنتجت وجود فراغين غير مكتشفين خلف الجدارين الشمالي والغربي للمقبرة."

وأضاف "اعتقد أن الفراغ خلف الجدار الغربي قد يضم غرفة إضافية لمقتنيات المتوفي أما الفراغ خلف الجدار الشمالي قد يكون غرفة دفن الملكة نفرتيتي."