Menu
10:36الإعلان عن فرص عمل مؤقت جنوب قطاع غزة
10:2693 عاما على إصدار الجنيه الفلسطيني
10:19الخليل : الاحتلال ينصب حواجز ويفتش منازل المواطنين
10:16انهكه الاضراب ..الاسير ماهر الاخرس مستمر في معركته لليوم الـ98
10:14قوى رام الله تدعو لأوسع مشاركة في ذكرى وعد بلفور المشؤوم
10:13"الداخلية" بغزة تكشف ملابسات وفاة فتاة من النصيرات
10:10بدء مرحلة تجربة لقاح للكورونا في "إسرائيل"
10:05صحة غزة تعلن حصيلة إصابات كورونا خلال الـ24 ساعة الماضية
09:57قوات الاحتلال تعتقل 3 مواطنين من رام الله
09:55صيدم: ننتظر ردًا نهائيًا من حماس ونأمل بإصدار مرسوم رئاسي لإجراء الانتخابات
09:5411 عاما على رحيل المناضل "صخر حبش "
09:52مخرجات فعاليات المؤتمر الشعبي لفلسطيني الخارج بإسطنبول
09:11وفاة طفلة غرقًا في "دلو مياه" بخانيونس
09:47مباحث غزة تقبض على مرتكب جريمة قتل
09:45الاحتلال يداهم يعبد ويقتحم منزل الاسير نظمي ابو بكر

الأمم المتحدة تسعى للاستفادة من الهدنة الهشة بسوريا لاستئناف مباحثات السلام

 قال المرصد السوري لحقوق الإنسان يوم السبت إن 135 شخصا قتلوا في الأسبوع الأول من هدنة جزئية في المناطق التي يغطيها اتفاق وقف القتال في سوريا مما يسلط الضوء على مدى هشاشة الاتفاق قبل بضعة أيام من سعي الأمم المتحدة لاستئناف محادثات السلام.

وقال مبعوث الأمم المتحدة الخاص لسوريا ستافان دي ميستورا إن المحادثات التي كان مقررا أن تستأنف يوم الاثنين في جنيف ستبدأ في وقت لاحق من الأسبوع الحالي على أن يبدأ وصول الوفود يوم الأربعاء.

وقالت الأمم المتحدة إن التأخير وراءه "أسباب لوجيستية وتقنية ولإتاحة الفرصة لتثبيت الهدنة."

وقال دي ميستورا في مقابلة مع صحيفة الحياة "بحسب رأيي سنبدأ في العاشر من الشهر (يوم الخميس)."

ونقلت قناة تلفزيون الميادين اللبنانية الموالية للحكومة السورية عن مصادرها أن المحادثات تأجلت ليوم 13 مارس آذار. ولم يتسن لرويترز التحقق من ذلك من مصادر مستقلة.

وبدأ سريان الهدنة الجزئية التي اتفقت عليها واشنطن وموسكو يوم السبت الماضي وساهمت بشكل كبير في إبطاء وتيرة الحرب رغم أنها لا تشمل تنظيم الدولة الإسلامية ولا جبهة النصرة ذراع تنظيم القاعدة.

وتشعر المعارضة بعدم رضا عن الطريقة التي يطبق بها الاتفاق ولم تعلن حتى الآن إن كانت ستحضر الجولة الجديدة من المفاوضات. ولا يزال القتال مستمرا في بعض المناطق بسوريا وتقول المعارضة المسلحة إن القوات الحكومية لم تكف عن مهاجمتها على جبهات ذات أهمية استراتيجية.

وتواصل القتال أيضا بين فصائل من المعارضة وقوات يدعمها الأكراد في شمال حلب وأيضا بين فصائل من المعارضة وتنظيم الدولة الإسلامية.