Menu
10:04الصحة بغزة: وفاة و 198 إصابة جديدة بفيروس كورونا، و187 حالة تعافٍ
09:54فلسطيني يفوز بجائزة أفضل ممثل و جزائرية فلسطينية تفوز بأفضل فيلم وثائقي في مهرجان الجونة
09:52الانتخابات الأمريكية: التصويت المبكر يحقق أرقاما قياسية مع أكثر من 85 مليون مقترع
09:50مخاوف في إسرائيل من ثمن التطبيع مع قطر والسعودية بعد “مفاجأة”الامارات
09:41حزب العمل البريطاني يفصل رئيسه السابق لدعمه القضية الفلسطينية
09:4020 بلدة في الداخل مهددة بدخول القائمة الحمراء
09:38كورونا.. 82% من المرضى لديهم نقص في هذا الفيتامين
09:36اصابات في شجار مسلح في مخيم بلاطة بمدينة نابلس
08:50الأخرس يواصل معركته منذ 97.. أبو بكر: قد يستشهد في أي وقت
08:35قادة المستوطنات يضغطون على نتنياهو للضمّ في حال خسر ترامب
08:33خلال الـ 24 ساعة الماضية.. لجان الطوارئ في رفح وغزة والبريج يكشفون عن أعداد الإصابات بفيروس كورونا
08:32أردوغان: سخّرنا كل طاقاتنا للبحث وإنقاذ ضحايا الزلزال
07:37كورونا في أميركا.. أرقام قياسية مهولة بالإصابات في يوم واحد
07:35قوات الاحتلال تقتحم قري وبلدات في القدس ونابلس
07:33كريستيانو رونالدو يتعافى من كورونا

محامي الأسير القيق : نصف جسده ميت

أرض كنعان - أسرى/ وصف أشرف أبو سنينة، المحامي الخاص للأسير الصحفي محمد القيق، المضرب عن الطعام لليوم الـ 92 على التوالي، أن الحالة الصحية للقيق في تدهور مستمر، محذراً من استشهاده في أي لحظة.

وقال أبو سنينة اليوم الأربعاء: بكل صراحة وبدون أي مبالغة القيق يصارع الموت الآن، وفي أي لحظة ممكن أن نسمع نبأ استشهاده".

وأضاف: منذ اليومين الأخيرين بدأ يعاني من تشنجات في عضلات القلب واليدين والقدمين"، منوهاً إلى أن نصف جسد الأسير القيق بات ميتا عملياً، حسب تعبيره.

وأشار أبو سنينة إلى أن الاحتلال الصهيوني اتخذ إجراءات أمنية لكسر إرادة وإضراب القيق، وذلك من خلال عزل غرفته عن المتضامنين والزائرين له.

وتابع: الإجراءات الأمنية التي وضعت من قبل الاحتلال على غرفة محمد القيق؛ هدفها عزله عن المتضامين وكسر إرادته وإضرابه وجعله يشعر بالوحدة".

واستدرك أبو سنينة: لكن عزيمة القيق قوية جداً، وهو مستمر في إضرابه عن الطعام، حتى الشهادة أو النصر".

ويواصل الأسير الصحفي محمد القيق إضرابه المفتوح عن الطعام لليوم 92 احتجاجا على اعتقاله الإداري.

وكان جيش الاحتلال قد اعتقل القيق يوم 21 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي من منزله في مدينة رام الله، قبل أن يبدأ إضرابا مفتوحا عن الطعام بعد أربعة أيام من اعتقاله.

وفي 20 ديسمبر/كانون الأول الماضي، قررت سلطات الاحتلال تحويله للاعتقال الإداري دون محاكمة لمدة ستة أشهر، متهمة إياه بـ "التحريض على العنف" من خلال عمله الصحفي.