Menu
14:08لهذا السبب .. "حزب الله" يعلن الاستنفار و يستدعي عددا من عناصره
14:06تنويه مهم صادر عن الجامعة الاسلامية بخصوص فيروس "كورونا"
14:05مالية رام الله تعلن موعد ونسبة صرف رواتب الموظفين
13:38وزارة الصحة: 8 وفيات و450 إصابة بفيروس كورونا و612 حالة تعافٍ
13:14الأسرى يغلقون سجن "جلبوع" بعد اقتحامه والتنكيل بهم
13:13أحكام على مدانين في قضايا قتل منفصلة بغزة
13:10قطاع المعلمين بأونروا: صعوبات تواجه التعليم الإلكتروني ولا بديل عن "الوجاهي"
13:08الأوقاف ترفض الاساءة للرسول عليه السلام
12:48مصادر صحفية: تكشف عن موعد صرف المنحة القطرية
12:49منظومة دفاع جوي في قطاع غزة؟
12:46(يديعوت أحرونوت): طائرة إسرائيلية هبطت أمس بمطار الدوحة وعادت اليوم لتل أبيب
12:43الحكم المؤبد على مدانين في خانيونس ودير البلح بتهمة القتل
12:40عشرات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى
12:39إغلاق محكمة الاستئناف الشرعية بنابلس بعد إصابة قاض بكورونا
12:37مليارات الدولارات من السعودية والامارات تمطر على الاردن فجأة !!

لقاء تاريخي بين الكنيستين الشرقية والغربية

أرض كنعان - وكالات /

أول لقاء تاريخي بين البابا فرنسيس الأول ورأس الكنيسة منذ انقسام الكنيسة إلى شرقية وغربية قبل نحو ألف عام في العاصمة الكوبية هافانا، والرئيس الكوبي راؤول كاسترو يقول إنّ الشخصيات الدينية كانت مصدر إلهام له، مؤكداً أنّ كوبا ستستمرّ بالنضال من أجل السلام.

التقى البابا فرنسيس الأول برأس الكنيسة الأرثوذكسية في روسيا البطريرك كيريل في العاصمة الكوبية هافانا، في لقاء هو الأول منذ انقسام الكنيسة إلى شرقية وغربية قبل نحو ألف عام.

وبعد لقاء استمرّ ساعتين دعا الطرفان، وفي إعلان مشترك المجتمع الدولي إلى القيام بإجراءات عاجلة للحؤول دون استمرار طرد المسيحيين من الشرق الاوسط، محذّرين من أنّ العنف في سوريا والعراق حصد آلاف الأرواح وجعل ملايين الأشخاص مشرّدين ومن دون أي موارد كما وقّعا إعلانا مشتركا للدفاع عن القيم المسيحية في العالم.

وفي ختام زيارة البابا قال الرئيس الكوبي راؤول كاسترو إنّ الشخصيات الدينية تلك كانت مصدر إلهام له مؤكداً أنّ كوبا ستستمرّ بالنضال من أجل السلام، مذكّرا على وجه الخصوص بعملية السلام في كولومبيا التي يجري التفاوض بشأنها في هافانا.

وبعد كوبا وصل البابا فرنسيس إلى مكسيكو في زيارة تستمرّ خمسة أيام،  وكان في استقباله الرئيس المكسيكي  انريكي بينا نييتو وزوجته  بينما احتشد في المدرّج جمع غفير.

بعدها توجّه البابا إلى السفارة البابوية على متن عربته الشهيرة  "باباموبيل" التي اخترقت الحشود الغفيرة التي اصطفّت على طول الطريق ترحيباً بالبابا وكانت تناديه  بـ "شقيق الشعب المكسيكي".