Menu
21:22تفاصيل جديدة عن منفّذ هجوم نيس بفرنسا
21:20الأوقاف بغزة تغلق مسجدين في محافظتي غزة ورفح
21:19حماس تُعلن تضامنها مع تركيا بعد الزلزال الذي تعرضت له مدينة "إزمير"
18:37وفاة شاب غرقًا في خانيونس
18:26حشد تطالب شركة جوال بتخفيض أسعار الخدمات للمشتركين
18:11زلزال قوي يضرب ولاية إزمير التركية
18:10الحركة الإسلامية بالقدس تدعو لإحياء الفجر العظيم ورفض أوامر الهدم
18:07اشتية: على أوروبا ملء الفراغ الذي تركته أميركا بتحيزها لإسرائيل
18:00بالصور: حماس تدعو للانضمام إلى حملة مقاطعة البضائع الفرنسية
17:58خلافات لبنانية إسرائيلية بشأن ترسيم الحدود البحرية
17:57لا إصابات في صفوف الجالية الفلسطينية بتركيا جراء زلزال إزمير
17:55إصابة شاب بالرصاص المعدني والعشرات بالاختناق في مسيرة كفر قدوم الأسبوعية
17:54الاحتلال يعتدي على المواطنين قرب باب العامود
17:53وفاة شاب غرقا في بحر خانيونس
17:52الخضري: خسائر غير مسبوقة طالت الاقتصاد الفلسطيني بسبب الاحتلال و"كورونا"

عالم: دمج البشر والحيوانات للتكيف مع تغيرات كونية وبيئية متوقعة

أرض كنعان-وكالات/

قال عالم بريطاني، ، أن الإنسان سيتطور للتكيف مع تغيرات كونية وبيئية متوقعة، مثل العصر الجليدي الثاني، واستيطان البشر كواكب أخرى، وذوبان القمم الجليدية.

وقال الدكتور ماثو سكنر، من جامعة كنت، إن تغييرات ستحصل، كأن تصبح الأقدام ملائمة للسباحة والأيدي أعرض، مضيفاً أن هذه التغيرات بالتحديد ستأخذ مكانها بسرعة، لأن الإنسان "لديه طفرة لإنتاج هذا النسيج" الذي سيغطي الأيدي والأقدام.

لكن تغييرات أخرى ستحصل على مدى مئات الأجيال من "الانتخاب الطبيعي" للجينات كي تظهر على البشر، وفق ما نقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.

عيون مثل القطط وأرجل كالبط في حال ذوبان القمم الجليدية

وتوقع سكنر أن الإنسان سيتكيف مع ذوبان الجليد بواسطة أيدٍ ممتلئة وعيون كعيون القطط لكي يستطيع الرؤية في الظلام تحت الماء، وذلك بإضافة شبكية ثانية. كما أن طبقة من الدهن ستعزز الجلد، بحيث تكون عازلة وتمنع تسرب المياه لداخل الجسم.

وفي حال جاء عصر جليدي جديد، تبنأ سكنر بأن يصبح جلد الإنسان أكثر شحوبة لكي يمتص فيتامين (د) من كمية ضوء أقل، وأن يكسو جسم البشر شعر كثيف.

كما أن حجم الأنف والوجه سيزداد، كي يستطيع البشر تدفئة الهواء البارد الذي سيستنشقونه.

أما في حال استوطن البشر كوكباً آخر، فإن على أجسامهم التكيف مع انعدام الجاذبية، وهذا يعني أيدي طويلة وأرجلاً قصيرة، وفقداناً كاملاً للأسنان ربما وحجم فم أصغر، كما يتوقع سكنر، الذي يشبه الإنسان وقتها بالأطفال حديثي الولادة.