Menu
12:44فورين بوليسي: محمد دحلان يد الإمارات الخفية في اتفاقيات السلام ودوره مرتبط بالانتخابات الأمريكية وتجاوز لعبة الانتقام
12:43توضيح من التنمية بغزة حول موعد صرف شيكات الشؤون والمنحة القطرية
11:34الجزائر: فرنسا استخدمت عظام مقاومينا في صناعة الصابون
11:31قيادي بـ "الجهاد": لم نشعر بأن هناك جدية بتنفيذ مخرجات اجتماع بيروت رام الله
11:30وفاة شاب من غزة  في مخيمات اللجوء في اليونان
10:39تسليم أوّل جواز سفر أمريكي عليه "إسرائيل" كمكان الولادة لأحد مواليد القدس
10:37الاتحاد الأوروبي يعلق على تدهور صحة الأسير الفلسطيني الأخرس
10:34الاسير جمعة ابراهيم آدم يدخل عامه 33 في سجون الاحتلال
10:33مقتل مواطن خلال شجار بحي الزيتون جنوب مدينة غزة
10:31العثور على جثة فتى عليها آثار عنف بالنقب
10:30أبرز عناوين الصحف الفلسطينية
10:26قوات الاحتلال تقتحم قري وبلدات في القدس ونابلس
10:19الوضع الصحي للأسير ماهر الأخرس خطير للغاية وجهود مكثفة لإنقاذ حياته
10:17"الاحتلال الإسرائيل" يبدأ غدًا المرحلة الثانية من خطة الخروج من الإغلاق الشامل
10:04الصحة بغزة: وفاة و 198 إصابة جديدة بفيروس كورونا، و187 حالة تعافٍ

الأمن السوداني يمنع شخصيات معارضة من السفر

أرض كنعان_وكالات/منع جهاز الأمن السوداني ثلاثة معارضين من السفر إلى باريس لحضور اجتماع مناهض للحكومة، كما قال أحدهم الاثنين، وذلك رغم جهود السلطات التي تحاول إقناع الأحزاب بالانضمام إلى الحوار الوطني.

وقال زعيم الحزب الشيوعي محمد مختار الخطيب للصحافيين: "بعد أن أكملت كل الإجراءات، وعندما كنت أهم بالدخول للصالة الأخيرة نادى علي موظف الجوازات، وحضر أحد أفراد الأمن، وأبلغني بأنني محظور من السفر، وأخذ جواز  سفري"، مضيفا أنه "تم كذلك منع طارق عبد المجيد من الحزب الشيوعي وجلاء الأزهري رئيسة الحزب الوطني الاتحادي الموحد من السفر".

وكان الثلاثة يريدون حضور اجتماع تحالف معارض لحكم الرئيس عمر البشير تحت مسمى "نداء السودان" يضم منظمات مجتمع مدني وأحزاب وحركات مسلحة.

وردا على المنع، قرر تحالف قوى "الإجماع الوطني" للأحزاب المعارضة عدم إرسال ممثلين عنه إلى اجتماع باريس.

وقال إبراهيم الشيخ، رئيس حزب المؤتمر السوداني، للصحافيين: "بعد الذي حدث، قرر تحالف قوى الإجماع الوطني المعارض عدم سفر بقية الوفد المشارك في اجتماع باريس؛ احتجاجا وتضامنا مع الذين منعوا".

وتأتي الخطوة بينما يحاول الرئيس السوداني، المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية؛ بتهمة جرائم ارتكبت في إقليم دارفور المضطرب منذ 2003 غرب البلاد، إقناع مناوئيه بالانضمام لحوار وطني لحل أزمات البلاد.

وبدأ الحوار في العاشر من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، وقاطعته غالبية أحزاب المعارضة والمجموعات المسلحة، التي حددت بعض الشروط، بما فيها اجتماع تحضيري خارج البلاد، قبل مشاركتها في الحوار.