Menu
23:12برشلونة يُعلن عن رئيسه المؤقت ومجلس الإدارة
23:10تفاصيل رسالة الرئيس عباس للأمين العام للأمم المتحدة
23:09الخارجية: 11 إصابة جديدة بفيروس كورونا بصفوف جالياتنا
20:42الحية يكشف تفاصيل زيارة وفد حماس للقاهرة
20:25كهرباء غزة تصدر تعليمات ونصائح مهمة للمواطنين استعدادا لفصل الشتاء
20:24بيان من النيابة العامة حول الحملات الالكترونية
20:21قائد جديد لشعبة التخطيط في الجيش الإسرائيلي
20:20الاحمد: ننتظر رد حماس منذ بداية أكتوبر.. ولا اجتماع للأمناء العامين قبل إصدار مرسوم الانتخابات
20:18ابو حسنة: استئاف العملية التعليمية لطلبة المرحلة الاعدادية بمدارس الاونروا بغزة بدءا من الاثنين المقبل
20:14صحيفة اسرائيلية: كهرباء غزة و"التنسيق الخفي" بين إسرائيل ومصر وقطر والفلسطينيين..!
20:13السلطة الفلسطينية تنوي مقاضاة إسرائيل لترخيصها شركات اتصال بالضفة
20:12بري: ليس وارداً بأن تفضي مفاوضات الترسيم للتطبيع.. والحكومة اللبنانية سترى النور قريباً
20:10الأوقاف بغزة تغلق ثلاثة مساجد بخانيونس بسبب ظهور إصابات بفيروس كورونا
20:09بعد مشاركته في لقاءات القاهرة.. حماس: عودة القيادي الحية إلى غزة ودخوله للحجر الصحي
14:08لهذا السبب .. "حزب الله" يعلن الاستنفار و يستدعي عددا من عناصره

جماهير غفيرة تشيع جثماني الشهيدين كميل وسباعنة في قباطية

أرض كنعان / الضفة /  شارك آلاف الموطنين من محافظة جنين، مساء اليوم الجمعة، بتشييع جثماني الشهيدين الطفل أحمد محمد كميل (17 عاما)، والشاب قاسم محمود قاسم سباعنة ( 20 عاما).

وانطلق موكب التشييع من قرية مثلث الشهداء صوب بلدة قباطية، مسقط رأس الشهيدين، بموكب رسمي عسكري، بمشاركة نائب قائد منطقة جنين العقيد محمد سلامة، ونائب محافظ جنين كمال أبو الرب، إضافة لممثلين عن الارتباط العسكري الفلسطيني، وفعاليات المحافظة، فيما أطلقت قوات الأمن الوطني 21 طلقة تحية للشهيدين وشهداء فلسطين .

وجاب المشيعون شوارع البلدة، رافعين الشهيدين على الأكتاف، بعد أن لفا بالعلم الفلسطيني، وسط ترديد الهتافات الغاضبة المنددة بعملية إعدامها بدم بارد، إضافة إلى الشعارات الداعية للوحدة الوطنية وإنهاء الانقسام.

ويذكر أن الطفل كميل استشهد صباح السبت الماضي على حاجز عسكري الجلمة شمال شرق جنين، بعد استهدافه بعدة رصاصات بزعم محاولته طعن جنود في المكان، في حين استشهد سباعنة ظهر اليوم بعد أن فتح جنود الاحتلال المتواجدين على حاجز زعترة جنوب نابلس النار عليه، كما أصيب في الحادث ذاته الشاب باسم النعسان (20 عاما) من سكان قرية المغير قرب رام الله، بجروح خطيرة.

 وقالت عائلة سباعنة ، إن نجلها كان عائدا من عمله في رام الله، وبالقرب من حاجز زعترة تم إعدامه بدم بارد.