Menu
19:54السعودية تسمح بقدوم المعتمرين من الخارج بدءا من الأحد
19:50قيادي بـ"الديمقراطية" يتساءل: ماذا بعد جولات الحوار الأخيرة؟.. وإلى أين؟
19:49نتنياهو يعلق على قرار بيع الولايات المتحدة 50 مقاتلة "إف 35" للإمارات
19:48اسرائيل تبعث رسالة للرئيس عباس عبر ايطاليا.. إليك تفاصيلها
19:46رئيس الوزراء: سنرفع نسبة صرف الرواتب خلال الاشهر المقبلة.. وهذا ما طلبناه من البنوك بشأن الخصومات
12:19محكمة الاحتلال ترفض الإفراج عن الأخرس
12:13المالكي : دعوة الرئيس بمثابة المحاولة الاخيرة لإثبات التزامنا بالسلام
12:10الاردن يعيد فتح المعابر مع فلسطين بعد اغلاق استمر لأشهر
12:07الخارطة الوبائية لـ"كورونا" بالقطاع
12:05"إسرائيل": التطبيع مع السودان ضربة لحماس وايران
12:02"اسرائيل " علينا الاستعداد لما بعد ترامب
12:01الاحتلال يقتحم البيرة ويخطر بإخلاء مقر مركزية الإسعاف والطوارئ
11:59"الاقتصاد" بغزة تجتمع بأصحاب شركات مستوردي فرش الغاز
11:51«الديمقراطية»: سيقف قادة الاحتلال خلف قضبان العدالة الدولية
11:51الوعى الاستثنائى فى فكر  د.فتحى الشقاقى

صورة الشرطي الطيب تسجل 1,6 مليون مشاهدة على الإنترنت

تحولت لحظة إنسانية يقدم فيها شرطي أمريكي حذاءً جديداً إلى رجل مشرّد، بولاية نيويورك، إلى أشهر الصور التي كسرت الرقم القياسي بـ 1.6 مليون مشاهدة على "فيس بوك"، الأمر الذي أذاع صيت الضباط بالشارع الأمريكي مرة أخرى.

ونقلت وكالة "أنباء الشرق الأوسط"، الأحد، عن صحيفة "نيويورك تايمز"، أن الصورة تظهر رجل الشرطة بالزي الرسمي وهو يقدم هديةً مغلفةً لأحد الرجال المشرّدين بالشارع في إحدى ليالي الشتاء الباردة ليلاً، وكانت الهدية عبارة عن زوج من الأحذية الجديدة للرجل الذي بلا مأوى ولا حذاء.

وذكرت الصحيفة أن إحدى السائحات بولاية أريزونا قامت بالتقاط الصورة وإرسالها إلى موقع الشرطة بولاية نيويورك الأمريكية، حيث أعجبت بموقف الشرطي لورانس دبريمو الذي ركع على قدميه ليقدم الحذاء للرجل الفقير، ونشرت الصورة بالصفحة الخاصّة لإدارة شرطة نيويورك على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" والتي نالت نحو 16 ألف تعليق، و275 ألف إعجاب، كما وصل عدد مرات مطالعتها إلى 1.6 مليون مرة.

وقال الشرطي دبريمو تعليقاً على صورته التي نشرت أخيراً: "لقد شعرت بالصدمة والحزن عندما وجدت الرجل البائس دون حذاء في هذا الشتاء القارس، فكان الرجل يرتعد من البرد في حين أرتدي أنا زوجين من الجوارب وما زلت أشعر بالبرد، فذهبت لأقرب متجرٍ لشراء زوجٍ من الأحذية".